الصفحه ٨٩ : الباب مجرىٰ فرعون وهامان وقارون ، ومجرىٰ من قطع الله عزَّ اسمه علىٰ خلوده في النار ، ودلَّ بالقطع علىٰ
الصفحه ٩٨ : المكلفين
إلاّ ويجوز أن لا يرجع ، وذلك يكفي في باب الزجر (٤).
الشبهة الثالثة : كيف يعود كفار
الملة بعد
الصفحه ٩٢ : : ليس ما
ذكرناه في هذا الباب بأعجب من كفر قوم موسىٰ وعبادتهم العجل ، وقد شاهدوا منه الآيات ، وعاينوا ما
الصفحه ٤٧ : كتاب في بابه ، فقد ضمّنه نحو ٦٠٠ حديث و ٦٤ آية ، وأدلة وقرائن أُخرىٰ في البرهان علىٰ الرجعة ، وفرغ منه
الصفحه ٤٦ : ء الإمامية ومصنفوهم
علىٰ إيراد أحاديث الرجعة ضمن باب الغيبة من مصنفاتهم وحسب ، بل أفردوها في تأليف خاصّ بها
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول
تعريف الرجعة
الرجعة في اللغة :
العودة إلىٰ الحياة الدنيا بعد
الموت
الصفحه ٣٠ : لعمار بن ياسر ، يا أبا اليقظان ، آية
في كتاب الله قد أفسدت قلبي وشككتني. قال عمار : أيّة آية هي؟ قال
الصفحه ٢٠ : بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ
الصفحه ٤٩ : ، وقوماً من أعدائه ليفعل بهم ما يستحق من العذاب ، وإجماع هذه الطائفة قد بيّنا في غير موضع من كتبنا أنّه حجة
الصفحه ٤١ :
أنّها نزلت في
الرجعة (١)
، ولا يخفىٰ أنّها لا تستقيم في إنكار البعث ، لأنّهم ما كانوا يقسمون
الصفحه ٦١ :
في هذه الدنيا
علىٰ كفرهم وطغيانهم لا يرجعون إليها ، وإنما يرجعون في القيامة ليذوقوا العذاب في
الصفحه ١٨ :
بالآيات القرآنية
الدالة علىٰ وقوع الرجعة في الاُمم السابقة ، أو الدالة علىٰ وقوعها في
الصفحه ٧١ :
أهل الجرح والتعديل
من العامّة أنّ جابراً كان ثقة صدوقاً في الحديث.
قال سفيان : كان جابر
الصفحه ٧٦ : واحد يدل علىٰ منع جابر من القول بالرجعة ، علىٰ أنّه قد أظهر القول بها في حياة الصادقين عليهماالسلام
الصفحه ٧٧ : أهل البيت عليهمالسلام وشيعتهم من الرجعة ، وأي ذنبٍ كان لجابر في ذلك حتىٰ يسقط حديثه (٢) ؟
ولا ريب