الصفحه ٣١ : نائم في المسجد ، وقد جمع رملاً ووضع رأسه عليه ، فحركه ثم قال له : قم يا دابة الأرض.
فقال رجل من
الصفحه ٨٠ :
ويحتجّ عليهم في
حقيّة الرجعة (١).
١ ـ احتجاج أمير المؤمنين علي عليهالسلام :
روىٰ الحسن بن
الصفحه ٤٦ : سليمان ، والقطب الراوندي ، والعلامة الحلي وغيرهم.
إلى أن قال : وإذا لم يكن مثل هذا
متواتراً ، ففي أيّ
الصفحه ٤٢ :
وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ
الْوَارِثِينَ )
إلىٰ قوله تعالىٰ : (
مَّا كَانُوا
الصفحه ٣٧ : يوم القيامة علىٰ ذكر شروعه ووقوع عامة ما يقع فيه ، فإنَّ الترتيب الوقوعي يقتضي ذكر حشر فوج من كلّ
الصفحه ١٨ : يقبل التأويل أو الحمل عن رجوع أقوام من الاُمم السابقة إلىٰ الحياة الدنيا رغم ما عرف وثبت من موتهم
الصفحه ٥٢ : السيد ابن طاووس بالاسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
في زيارة النبي والأئمة عليهمالسلام
ومنها : «
إنّي
الصفحه ٢٦ : الدنيا بعد الموت.
وهنا من حقنا أن نتساءل : ما المانع من
حدوث ذلك في المستقبل لغرض لعلّه أسمىٰ من جميع
الصفحه ٧٧ : أحياه عيسىٰ بن مريم عليهالسلام
، وحديث جريج الذي أجمع علىٰ صحته أيضاً. فأيّ فرق بين هؤلاء وبين ما رواه
الصفحه ٩٩ : بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) فقال الله عزَّ وجل : (
بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا
الصفحه ١٠٣ : لا وجه لها ، ذلك لأنَّ الرجعة من الاُمور الضرورية فيما جاء عن آل البيت عليهمالسلام
من الأخبار
الصفحه ٢٩ : تفسير هذه الآية
كثيرة ، ولا دلالة من الكتاب الكريم علىٰ شيءٍ منها ، فإن صحّ الخبر فيها عن الرسول الأكرم
الصفحه ٧ : الأمين وآله الهداة الميامين وصحبهم المتقين.
وبعد :
إنَّ أنباء الغيب وحوادث المستقبل وما
سيقع من الفتن
الصفحه ٥١ :
والتي هي نصّ صريح
في ضرورة الاعتقاد بالرجعة ، ومنها : ما رواه الشيخ الصدوق في كتاب صفات
الصفحه ٣٨ :
أمّا القائلون بالحشر الخاص بعد حشر يوم
القيامة فهو رأي غريب لا يستند إلىٰ شيء من القرآن الكريم