الصفحه ٢٩ : وكيفية ومكان خروجها ، فإنّها مبهمة في ظهر الغيب ولا يفصح عنها إلاّ المستقبل.
والروايات الواردة بشأن
الصفحه ٤٢ : يتصور لذلك مصداق إلاّ الرجعة ، وهل يجوز التصدي لتأويلها وصرفها عن ظاهرها ودليلها بغير قرينة ، وضمائر
الصفحه ٥٩ : الكتب الاعتقادية والفقهية.
الهدف من الرجعة :
إنَّ أحداث آخر الزمان لا تزال في ظهر
الغيب ، إلاّ أننا
الصفحه ٦٧ : ، لماذا يستحيل القول بالرجعة ، وهل الرجعة إلاّ رجوع الحياة للميت بعد زهوق نفسه ، والأخبار التي ذكرناها ما
الصفحه ٨٩ : لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللهُ )
(١) يريد إلاّ
أن يلجئهم الله ، والذين قال الله تعالىٰ فيهم ( إِنَّ
الصفحه ١٠ :
: « تلك القدرة ، ولا ينكرها إلاّ القدرية ، تلك القدرة فلا تنكرها »
(٢) وبمثل ذلك
أجاب عليهالسلام
الصفحه ١٤ : المجرمين علىٰ نفس الأرض التي ملأوها ظلماً وعدوانا.
ولا يرجع إلاّ من علت درجته في الإيمان
، أو من بلغ
الصفحه ٢٦ : الأغراض التي حدثت لأجلها الرجعات السابقة ؟ ألا وهو تحقيق مواعيد النبوات وأهداف الرسالات في نشر مبادئ
الصفحه ٢٧ : السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللهُ وَكُلٌّ
أَتَوْهُ دَاخِرِينَ )
(٢).
من أمعن النظر في
الصفحه ٢٨ : الأرض من الإنسان والحيوان وغيره ، قال تعالىٰ : (
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ
الصفحه ٣١ : أصحابه : يا رسول الله ، أيسمي بعضنا
بعضاً بهذا الاسم ؟ فقال : لا والله ، ما هو إلاّ له خاصة ، وهو الدابة
الصفحه ٣٣ : توجّب قبولها والاعتقاد بها ، وإلاّ وجب طرحها (٢).
استدلال الأئمة عليهمالسلام :
لقد استدل أئمة
الصفحه ٣٦ : يُوزَعُونَ * حَتَّىٰ إِذَا مَا جَاءُوهَا ) (٦)
، مع أنّه لم يذكر فيما بعد هذه الآية إلاّ العتاب والحكم الفصل
الصفحه ٥٣ : : «
إنَّ الرجعة ليست بعامة ، وهي خاصة ، لا يرجع إلاّ من محض الإيمان محضاً أو محض الشرك محضاً »
(٣) أما سوىٰ
الصفحه ٦٣ : يستحقونه من دوام الثواب والعقاب ، وقد جاء القرآن بصحة ذلك وتظاهرت به الأخبار ، والامامية بأجمعها عليه إلاّ