الصفحه ٣٨ : مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الكِتَابَ لتُبيّنُنَّهُ للنَّاسِ ولا تكتُمونهُ ..
) (٤).
وبعد آيات القرآن تأتي
الصفحه ٥٥ :
ولم يكن من اليسير أن يتم هذا التحوّل
الكبير في أفكار الناس وعلاقاتهم ، في هذه الفترة القصيرة من
الصفحه ٥٨ : القرآن ، وكف الألسن عن الناس إلاّ من خير ... »
(١).
وعن محمد بن عجلان ، قال : كنتُ عند أبي
عبداللّه
الصفحه ٣٥ : لعلّة فساد الخلق في تحليله لو أحلَّ وفنائهم وفساد التدّبير ..
وحرّم اللّه تعالى الزّنا لما فيه من الفساد
الصفحه ٦٧ : عبداللّه عليهالسلام يقول عند المصيبة : « الحمدُ للّه الذي لم
يجعل مصيبتي في ديني ، والحمدُ للّه الذي لو شا
الصفحه ٧١ :
من
ذكر الموت فإنّه يمحّص الذنوب ، ويزهّد في الدنيا »
(١).
ويقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٩ :
المعجزات ، التي
جعلت من حمزة ـ سيد الشهداء ـ يقود أوّل سرية في الإسلام في ثلاثين راكبا مسلما
الصفحه ٢٩ : يتسوّك ثم ينظر
إلى السماء ثم يقول : (
إنَّ في
خَلقِ السَّمواتِ والأرضِ واختلافِ اللَّيلِ والنَّهارِ
الصفحه ٩٣ : واسع سعة آفاق الحياة ، فكم سيتعلّم الحكام
والساسة من دروس صانعي التاريخ ومهندسي الفكر! لننظر في هذا
الصفحه ١٦ :
بالإنسان في تيهٍ لا يتفق مع قدرته ولا مع طبيعته.
ومن هنا لا بدَّ من توازن بين الحرية
والعبودية ، وليس
الصفحه ٣٢ :
التاريخ يعيد نفسه قال تعالى : (
سُنَّةَ
اللّه في الذِينَ خلوا من قَبلُ ولن تَجِدَ لسُنَّةِ اللّه تبديلاً
الصفحه ٤٠ :
أوروبا
في العصور الوسطى » (١).
وللإنسان أن يقف مبهورا أمام عظمة العقيدة
الإسلامية ، التي أحدثت
الصفحه ٨ : الإسلام بثها وتنميتها من أجل بناء الإنسان الكامل في
الأبعاد الفكرية والاجتماعية والسلوكية ، وتكوين الشخصية
الصفحه ١٧ : الإمام الرضا عليهالسلام : « بالعبودية للّه أفتخر » (٣). على أن فكرة تأليه البشر كانت سائدة
في الاُمم
الصفحه ٤١ : الشخصية في مختلف الأبعاد.
ولقد بلغ اغترار الأُوربيين بالعلم حدا
وصل إلى حد التأليه والعبادة ، وإن لم