الصفحه ٢١ :
ربّهم عما سلف من
ذنوبهم ، وأن يتوبوا إليه بتصحيح مسيرتهم وتنظيم علاقاتهم مع اللّه تعالى ، وحينئذ
الصفحه ٢٩ : لأياتٍ لأُولي الألبابَ *
الَّذينَ يَذكُرون اللّه قياما وقُعودا وعلى جُنُوبِهِم ويتفكَّرُونَ في خَلقِ
الصفحه ٣٢ :
التاريخ يعيد نفسه قال تعالى : (
سُنَّةَ
اللّه في الذِينَ خلوا من قَبلُ ولن تَجِدَ لسُنَّةِ اللّه تبديلاً
الصفحه ٣٥ :
وقوله تعالى : ( ما يُريدُ اللّه لِيَجَعَلَ عليكُم مِن حَرَجٍ
ولكِن يُرِيدُ لِيُطهّركُم ولِيُتمَّ
الصفحه ٤٨ :
قال أبو النوار ـ بياع الكرابيس ـ : أتاني
علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ومعه غلام له ، فاشترى مني
الصفحه ٥١ :
الابتعاد عن الناس
آنا ما ، بغية الانقطاع إلى اللّه تعالى.
وهذا الأمر ـ بطبيعة الحال ـ لا ينطبق
الصفحه ٦٨ :
.. ) (٣).
فالقرآن ـ إذن ـ يؤكد أنّ الموت لا بدَّ
منه ، ثم أنّه أمرٌ منوط بإذن اللّه تعالى وليس بيد غيره ، وهذه حقيقة
الصفحه ٧٢ :
إلى قتل أبنائه قال
تعالى : ( إنَّ اللّه هوَ
الرّزَّاقُ ذو القوّةِ المتينُ )
(١). وقال تعالى
الصفحه ٧٤ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « عجبتُ من
المؤمن وجزعه من السقم ، ولو يعلم ما له في السُقم من الثواب
الصفحه ٧٨ : ءِ ، إلاّ ما رحم اللّه .. » (١).
ومن خطبة له عليهالسلام ضمّنها مواعظ للناس ، جاء فيها : « .. نستعينه من
الصفحه ٧٩ : المحققة ، يلجؤون إلى اللّه تعالى بالدعاء لكي يقيهم هذا المرض النفسي
الخطير ، فعن الفضل بن أبي قرة قال
الصفحه ٢٠ :
لاستثمار الطبيعة والتسالم معها ، عندما رفعت ما كان من حجب كثيفة بين الإنسان
والطبيعة ، وانكشف له بأنّ
الصفحه ٢٤ :
ما قاله أمير
المؤمنين عليهالسلام لبعض أصحابه
لمّا عزم على المسير إلى الخوارج ، وقد قيل له : إن
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من كان له عقل كان له دين ، ومن كان له دين دخل الجنة » (٢).
وقد بلغت النصوص التي تتناول
الصفحه ٢٨ : والتأمل فيها ، والتفكر في مجرى حوادثها ، والأهم من ذلك
كلّه جعل هذا الكون منطلقا للوصول إلى اللّه تعالى