الصفحه ٢٠ : الحيرة
والتساؤل والقلق من مظاهر الطبيعة من حوله ، فهو لا يعرف شيئا من أسرارها وأسباب
تقلّب أحوالها ، فأخذ
الصفحه ٣٥ :
وقوله تعالى : ( ما يُريدُ اللّه لِيَجَعَلَ عليكُم مِن حَرَجٍ
ولكِن يُرِيدُ لِيُطهّركُم ولِيُتمَّ
الصفحه ٨٢ : وتوجيههم ، رعاية ما هو
الأجدر بإصلاحهم من الترجّي والتخويف فمنهم من يصلحه الرجاء ، وهم العصاة النادمون
على
الصفحه ٩٣ : واسع سعة آفاق الحياة ، فكم سيتعلّم الحكام
والساسة من دروس صانعي التاريخ ومهندسي الفكر! لننظر في هذا
الصفحه ٣١ :
والاعتبار وقد سئلتُ
أمّ أبي ذرّ عن عبادة أبي ذرّ فقالت : « كان نهاره أجمع يتفكر في ناحية من الناس
الصفحه ٣٣ :
من أجل ذلك يرشد آل البيت عليهمالسلام إلى أهمية الملاحظة الواعية والنَّظرة
العميقة التي لا تقتصر
الصفحه ٥٤ :
وهكذا نجد أنّ العقيدة قد عملت على قشع
غيوم العصبية السوداء من القلوب ، وقامت بتشكيل هوية اجتماعية
الصفحه ٧٠ :
الموت
لأنّك لا تعرفه ، أرأيتك إذا اتسخت وتقذّرت ، وتأذيّت من كثرة القذر والوسخ عليك ،
وأصابك قروح
الصفحه ٧٣ :
ويتصدّق بالأجر ، ويشدّ
على بطنه حجرا (١).
فلم يكن من عمله الشاق هذا ، حريصا على
جمع المال لذاته
الصفحه ٧٤ : واحدة ، تناثرت الذُّنوب منه كورق الشجر .. » (١). وعن أبي عبداللّه عليهالسلام قال : « صداع ليلة يحطُّ
الصفحه ٨١ : عليه ، فقيل له في ذلك ، فقال عليهالسلام : « أخافُ هذين الولدين أن يجعلا فيه شيئا من زيت
أو سمن
الصفحه ٢٣ :
أو
تكُهّن له ، أو سحر أو سُحر له (١) ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
أيضا : من ردّته الطِيَرة
الصفحه ٢٦ :
فبينما كان يؤكد
افتقارهم إلى أدنى حجّة ذات قيمة في ما يعتقدون من عبادة الأوثان والعقائد الزائفة
الصفحه ٣٢ :
دعوة ذات منهج مرسوم
من أجل الاستفادة من تجارب الحضارات السابقة ودراسة أسباب سقوطها ، لا سيّما وأنّ
الصفحه ٣٤ : قصص أخبارهم فيكم عبرا للمعتبرين »
(١).
وكان من جملة وصيته الذهبية لابنه الحسن
عليهالسلام يحثه على