الصفحه ٤٢ : التقدم العلمي
والمادي ذروته ، ووصلت الإنسانية إلى حضيضها من التقاتل الوحشي والتخاصم الذي يقطع
أواصر
الصفحه ٥ :
الإنسان إلى الجذور والاُصول التي يستقي منها معارفه وينهل منها حقائق هذا الوجود
ليصل من خلالها إلى
الصفحه ٣٦ : يفيد أكثر من ذلك ، إذ
قد ينصرف لفظ المقلّدين إلى من غلب عليهم التقليد ، لكنَّ هذا النصَّ حاكم على
دائرة
الصفحه ٦٩ : تعبر بكم عن البؤس والضّراء إلى الجنان الواسعة والنّعيم الدائم
، فأيكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر
الصفحه ٨٢ : ما فرّطوا في الآثام ، فحاولوا التوبة إلى اللّه ، بيد أنهم قنطوا من عفو
اللّه وغفرانه ، لفداحة جرائمهم
الصفحه ٣١ :
والاعتبار وقد سئلتُ
أمّ أبي ذرّ عن عبادة أبي ذرّ فقالت : « كان نهاره أجمع يتفكر في ناحية من الناس
الصفحه ٣٢ :
دعوة ذات منهج مرسوم
من أجل الاستفادة من تجارب الحضارات السابقة ودراسة أسباب سقوطها ، لا سيّما وأنّ
الصفحه ٣٤ : ، بل كأني بما انتهى إليَّ من
أمورهم قد عُمِّرت مع أوّلهم إلى آخرهم .. » (٢).
ثالثا
: النظر في حكمة
الصفحه ٨٠ :
ولا بدَّ من الإشارة إلى أنّ العقيدة لا
تحبذ اتّباع الوسائل الملتوية من أجل السيطرة على النفس
الصفحه ٦٧ : المحيطة به وكوارثها ، ومن الموت الذي لا سبيل
له إلى دفعه ، ومن الفقر والجدب ، ومن المرض وما يرافقه من آلام
الصفحه ٦ : الإسلامية
الإنسان من عالم الخرافات والجهل لتأخذ بيده إلى دنيا العلم والنور ، محفّزة
الطاقات الكامنة فيه
الصفحه ٣٧ :
والأثر الثاني ، مما جاء في لون خاص من
ألوان المتابعة والتقليد ، وهو التقليد الأعمى لأشخاص استقرَّ
الصفحه ٤١ : ، « وليس أدل على هذا التماسك
بين الايمان والعلم من هذه الدعوة الملحّة ، في الدين إلى طلب العلم والاستزادة
الصفحه ٧٨ :
الرؤية العلاجية
لأمراضها ، منها : ما كتبه الإمام علي عليهالسلام
إلى الاشتر النخعي لمّا ولاّه مصر
الصفحه ٤٨ : من أصحاب رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
رأس شاة ، فقال : إنّ أخي فلانا أحوج إلى هذا منّا ، فبعث