الصفحه ٧٢ : عليهالسلام
يسقي بيده لنخل قوم من يهود المدينة حتى كلّت يده ،
__________________
(١) الذاريات ٥١ : ٥٨
الصفحه ٩٤ : ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي
أهل بيتي ، ألا وإنّهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض
الصفحه ٥٧ : ءه وفيه صرر الدنانير ، فيقول للرّسول : « إذهب بها إلى فلان وفلان من أهل بيته ، وقل
لهم : هذه بعث إليكم بها
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّما مثل
أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق ، وإنّما مثل أهل
بيتي
الصفحه ٢٣ : المسلم
من استنتاجات المنجّم ، فاعتبرت المنجّم كالكاهن ، كلاهما يسعيان إلى تقييد حركة
الإنسان في الحياة
الصفحه ٥٠ : بالقول :
إنّ الاتجاه الداعي إلى العزلة ، يمكن حمله على عدّة وجوه ، منها : أنّ التوجه
للعبادة يتطلب
الصفحه ٢٨ : الكون عناية كبيرة من خلال تكرار عرضها في أكثر من سورة ، عرضا متنوعا ، ودعوته
الإنسان بإلحاح إلى النظر
الصفحه ٢٠ : ) (٢).
ولا بدَّ من الاشارة إلى أنّ منهج
العقيدة في بناء الإنسان « منهج
شمولي » يُنظّم علاقة الإنسان بنفسه
الصفحه ١٣ : شيطنته من العودة إلى
رحاب الإنسانية ، بل يبقى إنسانا مخطئا يمكن أن يسعى إلى تصحيح خطئه ، والنهوض من
كبوته
الصفحه ٢٧ : الاذهان إلى ضرورة الحذر من نهجٍ كهذا
.. ( فانتَقمنا مِنهُم
فانظُر كيفَ كانَ عاقبةُ المُكذِّبينَ
الصفحه ٤٠ : ، وعدم الوصول إلى مكان ، والمكان
الفارغ من العلم والمعرفة ينقلب فيه المؤمنون الجهلة إلى آلة بيد كبار
الصفحه ٢٥ : :
هذه الخطوة الاُولى من خطوات المشروع
الإسلامي المذكور نكتشفها في النصوص التي توجهت إلى نبذ القيود التي
الصفحه ٣٣ :
من أجل ذلك يرشد آل البيت عليهمالسلام إلى أهمية الملاحظة الواعية والنَّظرة
العميقة التي لا تقتصر
الصفحه ٢٩ :
ولم
يتأملها »
وعن الإمام علي عليهالسلام : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا قام من الليل
الصفحه ٢٢ : المظاهر ، وكانت سببا لتفتح العقول والسمو
بالنفوس ، وإخراج الناس من ظلمات الوهم والخرافة إلى نور العلم