الصفحه ١٩ : ، سمت بك الأهواء
إلى كثير من الضرر ، فكن لنفسك مانعا رادعا ... »
(١).
ومن كتاب له عليهالسلام كان قد
الصفحه ٢٦ :
فبينما كان يؤكد
افتقارهم إلى أدنى حجّة ذات قيمة في ما يعتقدون من عبادة الأوثان والعقائد الزائفة
الصفحه ٤٣ : إنسان ما قبل الإسلام يتمحور في
سلوكه الاجتماعي حول ذاته ، وينطلق في تعامله مع الآخرين من منظار مصالحه
الصفحه ٩٣ : الحدث ـ الذي قد يبدو
صغيرا ـ في تاريخ أمير المؤمنين عليهالسلام
، متطلّعين إلى ما يعكسه من صورة القائد
الصفحه ٩٤ : ما فعله الإمام علي عليهالسلام
مع الأعرابي ، مع ما فيه عليهالسلام
من تقسّم القلب ، كما وصفه أصحابه
الصفحه ٧٨ :
الرؤية العلاجية
لأمراضها ، منها : ما كتبه الإمام علي عليهالسلام
إلى الاشتر النخعي لمّا ولاّه مصر
الصفحه ٢٩ :
ولم
يتأملها »
وعن الإمام علي عليهالسلام : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا قام من الليل
الصفحه ٥٧ : ولا يعلمون
من أي جهة هو .. وكان إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرّة دنانير ، وكانت
صراره مثلاً
الصفحه ٩٢ : أبلغتني من أخي
ما لست أعلمه! .. واعلم أنّ من أكثر عيوب الناس شهد عليه الإكثار ، أنّه إنّما
يطلبها بقدر ما
الصفحه ٥ :
الإنسان إلى الجذور والاُصول التي يستقي منها معارفه وينهل منها حقائق هذا الوجود
ليصل من خلالها إلى
الصفحه ٦٧ : ء أن يجعل مصيبتي أعظم ممّا كانت ، والحمدُ
للّه على الأمر الذي شاء أن يكون فكان »
(٢).
من جميع ما تقدم
الصفحه ٨٤ : المجتمع ولا تسوق الإنسان إلى صلاح العمل إلاّ إذا اعتمدت
على التوحيد ، وهو الإيمان بأنّ للعالم ـ ومنه
الصفحه ٣٦ : يفيد أكثر من ذلك ، إذ
قد ينصرف لفظ المقلّدين إلى من غلب عليهم التقليد ، لكنَّ هذا النصَّ حاكم على
دائرة
الصفحه ٥٠ : بالقول :
إنّ الاتجاه الداعي إلى العزلة ، يمكن حمله على عدّة وجوه ، منها : أنّ التوجه
للعبادة يتطلب
الصفحه ٦٨ :
عليها ، وهي : (كلُّ نفسٍ
ذائقةُ الموتِ ) (١).
وعليه فلا بدَّ مما ليس منه بد ، والموت
لا بدَّ أن