الصفحه ٧٤ :
كما أكدت على أنّ
المرض يسقط الذنب ، يقول الإمام السجاد عليهالسلام
: « إنَّ
المؤمن إذا حمَّ حمى
الصفحه ٧٦ : تربوية مهمة تعود لصالح الفرد ، وفي هذا الصدد ، يقول الإمام الصادق عليهالسلام : « من عرف اللّه خاف اللّه
الصفحه ٨٠ : الإنسان ليقف مبهورا أمام قدرة
الإمام عليهالسلام في السيطرة
على نفسه ، رغم أنّ الأموال كانت تجبى إليه من
الصفحه ٩٦ : الفكر ، قامت
بعملية البناء ، فأعطت مكانة كبيرة للعقل واعترفت بدوره وفتحت أمامه آفاقا معرفية
واسعة ، كما
الصفحه ٩٨ :
اجتماعية وسياسية خطيرة ، كتلك الفتنة التي عصفت بالمسلمين في السقيفة ، التي بيّن
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٨ : مستخفيا يطارده كفارها ، ولم يستطع الذين حاربوه طوال هذه المدة أن يصمدوا
أمام قوة الإيمان الزاحفة
الصفحه ١٨ : ما يلفت نظر الباحث أنّ
الإمام عليا عليهالسلام ـ أيام
حكومته العادلة ـ كان يوصي عماله على الأقاليم
الصفحه ١٩ : دعاء الإمام زين
العابدين عليهالسلام : « ... وأوهن قوّتنا
عمّا يُسخطك علينا ، ولا تخلِّ في ذلك بين
الصفحه ٢٠ : وسيولها الجارفة وصواعقها
المحرقة ، فعملت العقيدة على تنقية العقول من غواشيها ، وفتحت الطريق أمامها واسعا
الصفحه ٢٣ : عن حاجته فقد أشرك »
(٢).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام قال : « الطِيَرة على ما تجعلها ، إن هوّنتها
الصفحه ٢٧ :
) (٣).
توجيه طاقة العقل
بعد أن حرّرت العقيدة الإسلامية العقل
من القيود التي تأسره ، أطلقته إلى أمام وهي توجه
الصفحه ٢٩ :
ولم
يتأملها »
وعن الإمام علي عليهالسلام : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا قام من الليل
الصفحه ٣٠ : السماوات والأرض
عبادة ، بل أفضل عبادة ، يقول الإمام الصادق عليهالسلام
: « أفضل
العبادة إدمان التفكّر في
الصفحه ٣٣ : قبلكُم من بأس اللّه وصولاته ، ووقائعه ومثلاته ..
» (٣).
وذهب الإمام علي عليهالسلام إلى أبعد من ذلك
الصفحه ٣٨ : سبيل اللّه »
(٥) ويكفي
الاستشهاد بكلمة الإمام علي عليهالسلام
العميقة المغزى : قيمة كلِّ أمرءٍ ما