الصفحه ٤٠ :
أوروبا
في العصور الوسطى » (١).
وللإنسان أن يقف مبهورا أمام عظمة العقيدة
الإسلامية ، التي أحدثت
الصفحه ٤٧ : بخٍ من مثلك يا ابن أبي طالب يباهي اللّه بك
الملائكة ، ونزلت الآية » (٢).
وقدّمت السيرة المطهّرة
الصفحه ٦٩ : منه »
(٥) ، وقد روي
عن الإمام علي بن محمد الهادي عليهالسلام
أنّه قال لمريض من أصحابه ، عندما دخل عليه
الصفحه ٥٨ :
وقد حدد الإمام الصادق عليهالسلام بدقة الملامح العبادية والاجتماعية
للشيعة ، عندما خاطب أحد أصحابه
الصفحه ٣٥ : الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام إلى محمد بن سنان فيما كتب من جواب
مسائله : « حرّم
اللّه قتل النفس
الصفحه ٩٠ : فقال : يا محمد إنَّ اللّه يأمرك أن تعفو عمّن ظلمك
وتعطي من حرمك وتصل من قطعك » (١).
لقد دعا الرسول
الصفحه ٦٠ :
وبين الغني والفقير
، وبين الحاكم والمحكوم ، ويكفينا الاستشهاد على ذلك ، أنّ الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٨٧ : المودّة »
(١). وقال وصيه
الإمام علي عليهالسلام : .. « وفي سعة الأخلاق
كنوز الأرزاق » (٢). وقال الإمام
الصفحه ٩٢ : النّار » (٣).
وقال رجل للإمام علي بن الحسين عليهماالسلام : إنّ فلانا ينسبك إلى أنّك ضالٌّ
مبتدع ، فقال
الصفحه ١٧ : الإمام الرضا عليهالسلام : « بالعبودية للّه أفتخر » (٣). على أن فكرة تأليه البشر كانت سائدة
في الاُمم
الصفحه ٢١ : العلاقة الترابطية بين الإنسان والطبيعة ، وفي
هذا الصدد يقول الإمام الباقر عليهالسلام
: « وجدنا في
كتاب
الصفحه ٤٦ : أمام المجتمع الذي يعيش بين ظهرانيه في هذه الحياة ، وإنّما يُنمّي
في الفرد المسؤولية العظمى أمام الخالق
الصفحه ٥٧ :
ينتظرونه ، فإذا
رأوه تباشروا به ، وقالوا جاء صاحب الجراب (١).
وكان الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٦٤ : ، فالعقيدة من
خلال مصادرها المعرفية تبين طبيعة الدنيا وتدعوا إلى الزهد فيها.
يقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٧٣ : ، فالإمام علي عليهالسلام
لا تغرّه بيضاء ولا صفراء ، بل كان يطلب الرّزق الحلال من حِلِّه وينفقه في محله