الصفحه ١٠٠ : ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي. فانظروا كيف تخلفوني فيهما ! فإنّهما لن يفترقا حتىٰ
الصفحه ٢٤ : : ( ولكن هل خرجت الشورىٰ علىٰ عهد رسول الله من النطاق الفردي غير المنظّم ، إلىٰ نطاق التنظيم المحكوم
الصفحه ٤١ : ء والتغلّب بالسيف ، قبلنا به واحداً من طرق الخلافة !
فكم بين الشورىٰ ، والتغلّب
بالسيف ؟!
إنّ إقرار مبدأ
الصفحه ٤٧ : وثورتهم !
كما أُسقط أيضاً مذهب أبي حنيفة من بين
أئمّة أهل السُنّة ، وذلك لأنّه ـ كما جاء في غير واحدٍ من
الصفحه ٤٨ :
القيامة ، أهل البيت
وغيرهم ، قد يحصل منه نوع من الاجتهاد مقروناً بالظنّ ونوع من الهوىٰ الخفيّ
الصفحه ٥٩ : ـ أن ينهار ، وكاد ذلك النصّ المتواتر أن يُنسىٰ ، كلّ ذلك علىٰ يد الرجل الذي كان
من أوّل المحتجّين به
الصفحه ٦٣ :
١ ـ تخصيص السلب : ثمّة نصوص
صريحة تستثني قوما من قريش ، فتبعدهم عن دائرة التكريم ، ناهيك عن
الصفحه ٨٩ : الأُولىٰ : (
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي
بَأْسٍ شَدِيدٍ
الصفحه ٩٣ :
لكن بعد هذا جاء دور المتكلّمين ، فبذلوا
جهودا مضنيةً في تأويله وصرفه عن معناه ، بل تجريده من كلّ
الصفحه ٩٤ :
فالحقّ أنّ هذا نصٌّ صريح في ولاية
عليٍّ عليهالسلام
، لا يحتمل شيئاً من تلك التأويلات التي ما كانت
الصفحه ١٠١ : إنْ تمسّكتم به لن تضلّوا
بعدي : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي..
مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ١٠٥ :
د ـ « المهديّ من عترتي
، من وُلْد فاطمة » (١).
فلم يبق في الأمر أدنى غموض ، بعد تقديم
بني هاشم
الصفحه ١١٨ : أخلاقنا مشتقّة من أخلاق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي قال له الله تعالىٰ : ( وَإِنَّكَ
لَعَلَىٰ
الصفحه ١٢٠ : الخلافة بلا منازع ، لم يكن مأذونا بها أيّام الخلفاء ، إذ منعوا من الحديث إلاّ ما كان في فريضة ، يريدون بها
الصفحه ١٩ : البحث في أهداف هذه
الشورىٰ بمزيد من الوضوح في موضوع الشورىٰ ومساحتها.
أمّا أهداف هذه الشورىٰ