الصفحه ٥ : أشرف مبعوث للعالمين ، نبينا محمد المصطفىٰ وعلىٰ آله الطيّبين الطاهرين ، ومن أخلص لهم من الصحابة
الصفحه ٢٥ :
بباله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا سيّما في
ما يُفعل من اُمور الدنيا ، ولذلك قال : « أنتم أعلم بأمور
الصفحه ٩٢ :
يقول يوم غدير خُمّ
: «
مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه »
لَما قام فشهد !
فقام اثنا عشر بدرياً
الصفحه ١٦ :
فهذه الآية الشريفة تعالج قضيّةً من
قضايا الاُسرة ، وما يتعلّق منها بالرضيع خاصّة ، ضماناً لمصلحته
الصفحه ٦٢ :
« الأئمّة من قريش »
فقادها هذا النصّ إلىٰ هذا المصير حين ذُبح خيار الأُمّة بسيوف قريش أنفسهم
الصفحه ١٢١ : ءة من أبي بكر ! روىٰ النسائي بإسناد صحيح عن عليٍّ عليهالسلام
: أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٦ :
وقد وقفنا قبلُ علىٰ طائفة من
النصوص الصحيحة التي اصطفت بني هاشم من قريش وقدّمتهم عليهم ، وطائفة من
الصفحه ٤٤ :
الضرورة ، تنفذ
بالقهر ، وتكون أدنىٰ من الفوضىٰ !
ومقتضاه أنّه يجب السعي دائماً لإزالتها
عند
الصفحه ٩١ :
الاتجاه الثاني : النصوص الصحيحة الحاكمة
نصوص أيقن بها طائفة من الصحابة ،
علىٰ رأسهم عليّ
الصفحه ١٠٢ : يذكر شيئاً من منزلة هارون من موسى !!
وغريب في الغفلة عمّا يضفيه هذا التأويل
إلىٰ عليّ وسعد وابن عبّاس
الصفحه ٦ :
وأشرف المخلوقين من
الأولين والآخرين ، وشريعته أفضل الشرائع ، وهو بالمؤمنين رؤوف رحيم.
إذن
الصفحه ٦٠ :
عمر في الخلافة ، ممّا
يزيد في إرباك نظرية الخلافة والإمامة إذا ماأرادت أن تُساير جميع المواقف ، من
الصفحه ٦١ : إلاّ علىٰ الدنيا (١)
!!.
٢ ـ وأهمّ من هذا أنّه ثمّة نصوص صحيحة
توجب تضييق دائرة النصّ المتقدّم
الصفحه ٧٠ :
قول غريب ، وأغرب
منه قول الجرجاني : ( لا قائل بالفصل )
(١) !.
فابن حزم يقطع بأنّ هذا قياساً
الصفحه ٩٥ :
ولمّا كانت قدسية الرجال أعظم من قدسية
النصّ ، رغم ثبوت صحّته عندهم ، شهروا سيف التكذيب ، فقالوا