الصفحه ٢٩ :
شورىٰ الحاكم
أيضاً :
في حديث واحد ممّا قيل في ظلال هذا
النصّ ، أخرجه السيوطي ، منسوب إلىٰ عليّ
الصفحه ٣٣ :
أمّا سبب هذه الخطبة التي أفرزت (
الشورىٰ ) مبدءاً في اختيار الخليفة لأوّل مرّة ، فيحدّثنا عنه
الصفحه ٩٦ :
ومرّة أُخرىٰ ينهار ذلك البرهان
وتوثيقه أمام الحديث الذي رواه أحمد في مسنده وفيه : « أنت وليّي في
الصفحه ٢٦ :
تنظيمها.
إذن فخلاصة ما وقفنا عليه في هذا البعد
الأول : أنّ الشورىٰ التي اُمر بها النبيّ
الصفحه ٣٢ :
له قبل هذا التاريخ
أثر..
قال القرطبي ، بعد كلام في استحباب
الشورىٰ : ( وقد جعل عمر بن الخطاب
الصفحه ٧٥ : سُمّي في بعثة أُسامة (١) !!
لكنّ مثل هذا النفي لاينقذ الموقف ، خصوصا
وأنّ ابن تيميّة لم يقدّم برهاناً
الصفحه ٨٠ :
عنها النقاب مؤرّخون
وأئمّة لاشك في وثاقتهم وصدقهم :
ـ قال نفطويه في تاريخه : إنّ أكثر
الأحاديث
الصفحه ٨٣ :
وهذا حقٌّ يؤيّده ما اشتهر عن عليّ عليهالسلام من ذِكر حقّه في
الخلافة (١).
هذه جملة مااعتمدوه من
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
!! ويساويهما في هذه القرابة كلّ أولاد أبي طالب وأولاد العبّاس وأولاد أبي لهب !
ولا يخفىٰ أيضاً
الصفحه ٢٣ : وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد وعبدالرحمن بن عوف وسعيد بن زيد ، كانوا أمام رسول الله في القتال ووراءه في
الصفحه ٣١ :
الشورىٰ
في التاريخ والفقه السياسي
الذي يتركّز عليه البحث في التاريخ وفي
الفقه السياسي هو
الصفحه ٧٢ :
في الصلاة حتّىٰ
صلّىٰ بهم بعض صلواته وهو جنب ، وفيهم : أبو بكر ، وعمر ، وأبو عبيدة (١).
فهل
الصفحه ٨٤ :
واستخلافهم هو أن
يملّكهم البلاد ويجعلهم أهلها...
ألا ترى إلىٰ إغزاء قريش المسلمين
في أُحد وغيرها
الصفحه ٨٦ : نازلة في الحديبية بلا خلاف ، وهي في سنة ستّ للهجرة ، وبعدها غزا النبيّ هوازن وثقيف وهم أُولو بأس شديد
الصفحه ٨٨ : الخطأ الثاني فليس بأقلّ ظهوراً
من الأوّل : فآية سورة الفتح النازلة في الحديبية في السنة السادسة قد جا