الصفحه ١٨ : وزمانها حاسماً وسابقاً لأيّ مستوىٰ من مستويات الشورىٰ ، وهو قرار باق وحاكم حتّىٰ لو كثر فيه الخلاف ، كما
الصفحه ١١٥ : » عرفوه « وصيّاً »
أيضاً ، وذو الشهادتين حين أدلىٰ ، في حديثه المتقدّم ، بشهادتيه علىٰ أنّ عليّاً وصيّ
الصفحه ٧٩ :
تدوين جوامع الحديث
، هي السبب الوحيد في ظهور الحديث الأول ودخوله في كتب الشيخين وغيرهما دون الحديث
الصفحه ٧٧ :
للمشورة في التحكيم ـ
وهم : جبير بن مطعم ، وعبدالله بن الزبير ، وعبدالله بن عمرو بن العاص ، وأبو
الصفحه ٤٦ : ، ولايُشرَك لهم قول في هذه النظرية.
فلا ذكر للسبط الشهيد الإمام الحسين بن
عليّ وثورته (٢)..
ولا لمئات
الصفحه ١٠٤ : »
(٣).
ج ـ « الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنّة » (٤).
__________________
قول الدكتور النشّار
، في نشأة الفكر
الصفحه ١١٩ :
يشكّون في أنّ علياً هو صاحب الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
النصّ في حديث عليّ
:
واضح
الصفحه ٧٦ : »
(١).
وهذا الحديث متّحد عند الشيخين في سلسلة
واحدة ، وهي : إبراهيم ابن سعد ، عن أبيه ، عن محمّد بن جُبير بن
الصفحه ٩٣ : (٢) !!.
وهكذا أصبح الخروج علىٰ نصوص
الشريعة حتّىٰ في مثل تلك الطرق السافرة ، اجتهاداً يُثاب صاحبه ، وليس بينه
الصفحه ١١٢ : عامّة المهاجرين والأنصار لا
يشكّون في أنّ عليّاً عليهالسلام
هو صاحب الأمر بعد رسول الله
الصفحه ١٢١ : » قال : فلحقته فأخذتُ الكتاب منه ، فانصرف أبو بكر وهو كئيب ، فقال : يا رسول الله ، أَنَزَلَ فيَّ شي
الصفحه ٦٤ : المتناقضة كلّها من
المستحيل أن تجتمع في نظرية
__________________
(١) ابن تيميّة ، رأس
الحسين : ٢٠٠ ـ ٢٠١
الصفحه ٤٧ :
الحسين.. ولا
الصحابي سليمان بن صُرَد الخزاعي ومن معه أصحاب ثورة التوّابين.. ولا القُرّاء في الكوفة
الصفحه ١٠٥ : ، فالحسن ، فالحسين ، وآخرهم المهديّ عليهالسلام.
ومن لحظ الاضطراب الشديد والتهافت الذي
وقع فيه شرّاح
الصفحه ١٢٧ : هدىً ، ولن يعيدوكم في ردىٰ .. فإنْ لَبَدوا فالبدوا ، وإنْ نهضوا فانهضوا.. ولا تسبقونهم فتضلّوا ، ولا