الصفحه ١٢١ :
بعث ببراءة إلىٰ أهل مكّة مع أبي بكر ، ثمّ أتبعه بعليٍّ فقال له : « خذ الكتاب فامض به
إلىٰ أهل مكّة
الصفحه ١٢٦ : الوداع : ( إنّي تركت بين أظهركم ما إنْ تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي أبداً : كتاب الله وعترتي أهل
الصفحه ١٢٠ : أصحاب رسول الله مَن سمع منهم رسولَ الله بغدير خمّ يخطب فيقول : «
مَن كنت مولاه فعليٌّ مولاه »
إلاّ قام
الصفحه ٧٨ : صفيّة
أُمّ المؤمنين : يا رسول الله ، لكلّ امرأةٍ من نسائك أهل تلجأ إليهم ، وإنّك أجليت أهلي ، فإنْ
الصفحه ٨٨ : ورسوله بالكفر والموت علىٰ الضلال ؟! فقال تعالىٰ في تلك الآية نفسها : ( فَإِن رَّجَعَكَ
اللهُ إِلَىٰ
الصفحه ١١١ : ، رحمكم
الله ، إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيرا »
(٥).
وحين يُتوَفّىٰ رسول
الصفحه ١١٦ : أبي طالب ! قالت : ( والذي أحلف به ، إنْ كان عليٌّ لأقرب الناس عهداً برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٠ : ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي. فانظروا كيف تخلفوني فيهما ! فإنّهما لن يفترقا حتىٰ
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومن قول محمّد بن أبي بكر في رسالته
إلىٰ معاوية ، يصف عليّاً عليهالسلام
: ( وهو وارث رسول الله
الصفحه ٨٩ : رقابكم بالسيف علىٰ الدين ، قد امتحن قلبه علىٰ الإيمان » قالوا : من هو يا رسول الله ؟ فقال أبو
بكر : من هو
الصفحه ٦٣ : ـ عن أبي برزة رضياللهعنه
أنّه قال : كان أبغض الأحياء ـ أو الناس ـ إلىٰ رسول الله بنو أُميّة
الصفحه ١٠٨ :
وكان عليٌّ يصف أيّامه تلك ، فيقول : «
وقد علمتم موضعي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١ : من الأنصار : سعد بن معاذ ، وسعد بن عبادة ، فاستشارهما في ذلك ، فقالا : يا رسول الله ، إن كنت اُمرتَ
الصفحه ١١٨ : كَانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ
) (٤).
وقد علمتَ يا أمير المؤمنين أنّ الله اختار
من خَلقه لذلك مَن اختار ! فلو
الصفحه ٢٦ : .
ـ فقد روىٰ ابن عباس أنّه لما
نزلت ( وَشَاوِرْهُمْ
فِي الأَمْرِ ) (١)
قال رسول الله