الصفحه ٩٤ : لتظهر لولا الانحياز للأمر الواقع ومناصرته.
وممّا يزيد في ظهور هذا النصّ نصوص
أُخرىٰ تشهد له وتبيّنه
الصفحه ٧٢ : يُستدلّ من هذا أنّ سالماً وعمرو بن
العاص أفضل من أبي بكر وعمر وأبي عبيدة ، وأوْلىٰ بالخلافة منهم
الصفحه ٥٦ : منتفٍ في حقّ أبي بكر ) (١)
!
ولم يكن هذا الطرح منسجماً مع هذه
المدرسة ومبادئها ، وإنّما هو محاولة لسدّ
الصفحه ٥٩ : علىٰ الأنصار ، عمر بن الخطاب ! إنّه لمّا لم يجد أبا عبيدة حيّاً ، قال : ( لو كان سالم مولىٰ أبي حذيفة
الصفحه ٧٠ : إلىٰ إمامة أبي بكر العامّة
للمسلمين ، وقال قائلهم : ( لقد رضيه عليهالسلام لديننا ، أفلا نرضاه لدنيانا
الصفحه ١١٧ : ٦ : ٣٠٠
، وصحّحه الهيثمي في مجمع الزوائد ٩ : ١١٢.
(٢) شرح نهج البلاغة
١٢ : ٢١ عن أحمد بن أبي طاهر في
الصفحه ١٣٤ : الأوّل : النصوص
الدالّة علىٰ خلافة أبي بكر ............................ ٦٩
أوّلاً : نصوص من السُنّة
الصفحه ١٥ : أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى المَوْلُودِ لَهُ
الصفحه ٣٠ :
يصحّ وليس له أصل ، قال
فيه ابن عبد البر : هذا حديث لا أصل له ! وقال الدارقطني : لا يصحّ ! وقال
الصفحه ١٣١ : علىٰ الطريقة التي تمّت فيها البيعة لأبي بكر ! بل قتل مَن تتمّ له البيعة كذلك !!
( وَاعْتَصِمُوا
الصفحه ٨ : ء استخدام المصادر المعتبرة ، مع أصالة المنهج المتبع ، وقوة التحليل.
والله الهادي إلىٰ سواء السبيل
مركز
الصفحه ٩ : (
سُنَّةَ
اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ
).
الصفحه ٦٧ :
الحديث إذن بالحاجة إلىٰ النصّ في تعيين أوّل الخلفاء علىٰ الأقلّ ، لتتّخذ الأدوار اللاحقة له شرعيّتها من