الصفحه ٦٢ : !
أليس النصّ هو المسؤول ؟!
حاشا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يضع
أُمّته علىٰ حافة هاوية ، وهو
الصفحه ١٢٩ : أو نظام الدنيا ، وشرط لازم لحفظه أيضاً..
ـ وهي قضيّة شرعية ، تولّىٰ الله
تعالىٰ بذاته أمرها ، فنصب
الصفحه ٣٧ : ، وإلاّ ضُربت أعناق الستّة أهل الشورىٰ بأجمعهم !!
٦ ـ يتولّىٰ صهيب الرومي مراقبة
ذلك في خمسين رجلاً من
الصفحه ٤٤ : وحرّم الدخول فيها..
يقول الزرقاني : أمّا أهل السُنّة
فقالوا : الاختيار أن يكون الامام فاضلاً عادلاً
الصفحه ٤٢ : عن أحمد ألفاظ
تقتضي إسقاط اعتبار العدالة والعلم والفضل ، فقال : ( ومن غلبهم بالسيف حتىٰ صار خليفةً
الصفحه ٧ : الجميع ولا عن اتّفاقهم أو تشاورهم ، بل تطاير الشرُّ فيها ، وكانت بيعتهم ـ كما قال عمر ـ ( فلتة وقىٰ الله
الصفحه ٥٣ : رضىٰ أهل الحلّ والعقد (١).
وإنّما صار ذلك للخليفة خوفاً من وقوع
الفتنة واضطراب الأُمّة (٢).
فمن أجل
الصفحه ١٢٥ : وأهل البيت ، مع هذا فهو الموضع الذي أهمله الدكتور محمّد عماره وهو يستقصي هذه المفردة في كلام عليٍّ ، أو
الصفحه ٣٩ : والتعيين الصريح مِن قِبَل الخليفة السابق ، فقال : ( وجدنا عقد الإمامة يصحّ بوجوه ، أوّلها وأصحّها وأفضلها
الصفحه ٥٧ : ـ كأبي بكر الباقلاّني ـ فسّر ابن خلدون سرّ تراجعه ، وردّ عليه ، فقال : لمّا ضعف أمر قريش ، وتلاشت
الصفحه ٩٧ : الباقون (٢).
لكنّ أبو مريم ، عبد الغفّار بن القاسم
، قد حفظ له التاريخ غير ما ذكر ابن كثير !
حفظ لنا
الصفحه ٤٠ : ، كمروان بن الحكم وعبد الله بن سعد بن أبي سرح والوليد بن عقبة ، وعمرو بن العاص ، ومعاوية.
ومع هذا فلم يكن
الصفحه ١٩ :
بعد جعفر بن أبي
طالب ، وفي عقد الصلح في الحديبية مع مشركي قريش ، وغير ذلك كثير.
وسوف يُطلّ علينا
الصفحه ١١٥ : التاريخ كلّه ، فصوّروا « الوصيّ » وكأنّه من صنع اليهود ، ومنهم انتقل إلىٰ
المسلمين (٢)
، عن طريق عبد الله
الصفحه ٨٠ : تفضيل بعض مَن قد سلفَ من الولاة ، ولم يخلق الله تعالىٰ شيئاً منها ، ولا كانت وقعت ،
وهو يحسب أنّها حقّ