الصفحه ١٣٥ : ................................................. ١١٩
في حقّه خاصّة ................................................. ١٢٠
في أهل البيت
الصفحه ٥٥ : ؟!
إنّها إثارات جادّة دفعته إلىٰ حلٍّ
وحيد يمكنه أن ينقذ هذه النظرية ، كما ينقذ الأمر الواقع بعد الرسول
الصفحه ٩٠ :
علىٰ تأويل القرآن كما قاتلتُ علىٰ
تنزيله » فاستشرف له القوم ، وفيهم أبو بكر وعمر ، فقال أبو بكر
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
!! ويساويهما في هذه القرابة كلّ أولاد أبي طالب وأولاد العبّاس وأولاد أبي لهب !
ولا يخفىٰ أيضاً
الصفحه ٨٣ : خلافة الخلفاء الأربعة ، فهي التي وعد الله بها (٣).
حتّىٰ صرّح بعضهم بأنّ الآية نازلة فيهم ، أو في أبي
الصفحه ٢٧ : » (١).
والحديث الشريف : « استرشدوا العاقل
ترشدوا ، ولا تعصوه فتندموا » (٢).
وقد ورد حديث كثير في الحثّ علىٰ
الصفحه ٩٩ : يأمر باتّباع العترة ، ولكن قال : أُذكّركم الله في أهل بيتي ) (١) !.
فقط وفقط ، ولا كلمة واحدة
الصفحه ٩٦ : التاريخ الّذين نصروه حتّىٰ في أوج انحرافه عن
السُنّة..
كيف لا ؟! وهي إدانة صريحة لمساره
المنحرف الذي صار
الصفحه ٩٥ : ، ٥ : ٣٥٦. وقد ذكرناها في تخريج النصوص كلٌّ في محلّه.
(٤) الأثري ، كتاب (
الخصائص ) للنسائي ، / ٨٧.
الصفحه ٩٣ : الصحابة ، ذهبوا إلىٰ تأويله بمجرّد النصرة والمحبّة ، فيكون معنىٰ الحديث : يا معشر المؤمنين ، إنّكم
الصفحه ١٣٠ :
(
أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ
).. (١).
ـ واختار جلّ جلاله
الصفحه ٦٥ :
صلاحية هذه النظرية ، فإنّه يرجّح الرأي الآخر الذي يذهب إلىٰ اعتماد النصّ الشرعي في تعيين خليفة الرسول
الصفحه ١١٠ : ، فقال لهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
والله ما أنا أدخلته وأخرجتكم ، بل الله أدخله وأخرجكم
الصفحه ٤٨ : الإمام هو عليٌّ بن أبي طالب ، أخصّ
الناس برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأكثرهم علما وجهادا وأوْلاهم
الصفحه ٨٢ : ، لاحتججنا بما روي ( اقتدوا باللَّذَين من بعدي أبي بكر وعمر ) ولكنّه لايصحّ ، ويُعيذنا الله من الاحتجاج بما