الصفحه ٣٢ : والشراب فان القلب يموت كالزرع إذا كثر
عليه الماء (٣).
وقوله لابنه الحسن عليهماالسلام : يا بني ألا أعلمك
الصفحه ٦٠ : ، فانه يذهب بالزكام ، وإذا أمكنك أن لا تعالجه بشيء فافعل فان
فيه منافع كثيرة.
أقول : الزكام هو إلتهاب
الصفحه ٨٥ : بمعنى أنه يضعف عمل إفرازات الغدد المعدية الهاضمة ، فاذا إختل الهضم أختل
التغذي وإذا إختل التغذي لم يستفد
الصفحه ٨٨ : يقول إن الغذاء إذا إحترق أوجد حرارة في البدن وإذا نقص
إحتراقه حدثت فيه رسوبات قد تنتشر في الاعضا
الصفحه ٩٢ : بجراثيم الامراض بواسطة لمس الاجسام الخارجية إذا
ما لمسنا بها الطعام ولم نغسلها ثم أكلناه ملوثاً إنتقل
الصفحه ٢٦ : .
ثم أصاب الطب بعد خالد فترة دامت إلى
أواخر الأمويين وإلى عصر السفاح من بني العباس حتى إذا ما أفضت
الصفحه ٣٠ : ، وإن هذا الاعتدال إذا ما تعدى إلى الافراط أو الاسراف أصبح
وبالأعلى البدن وفتح بابا واسعاً للفتك
الصفحه ٣١ : يطعمهم ويسقيهم (٤).
وقوله (ص) في الحمى : اطفئوا حماكم
بالماء (٥).
وكان (ص) إذا وعك دعا بماء فأدخل فيه
الصفحه ٥٤ :
قال الامام الصادق
«ع» لذلك الطبيب :
فاعطني موثقاً إذا أنا أعطيتك من قبل
هذه الاهليلجة التي بيدك
الصفحه ٦٩ : من العمل الجراحي وإذا إحتاج المرضى إليه فقد قيل له : الرجل
يشرب الدواء ويقطع العرق وربما إنتفع به
الصفحه ٧١ : التطهير يفيد الربو ( ضيق النفس ) ويشفي بعض أنواع السل الرئوي ،
لاسيما إذا كان الثوم ممزوجاً مع اللبن
الصفحه ٧٤ : ، ويساعد في نمو الاجسام في سن الطفولة ، ويزيل
الرمل ، ويقضي على الديدان إذا أكل غير مطبوخ ويزيد الدم وينشطه
الصفحه ٧٥ : (٢).
أقول : وإنه يضر بذوي الامراض الجلدية
والحكة ويصلحه الدهن إذا قلي فيه.
[[ ٦ ـ القرع ( الدبا ) ]]
قال
الصفحه ٧٦ : يحمل الجراثيم الخارجية ، فانها إذا أكلها
الانسان غير مطهرة بالماء دخلت البدن وهي حاملة لتلك الجراثيم
الصفحه ٨٠ : الهضم وينظم الافراز ويقوي الجسم وينضر الوجه وينشط العضلات ، وإذا أخذ ليلاً
نظم حركات الامعاء وأكسب الجسم