الصفحه ٤١ : .
وجعلت القدم متخصرة لأن المشي إذا وقع
على الأرض جميعه ثقل ثقل حجر الرحى.
فقال الهندي : من أين لك هذا
الصفحه ١٨ :
وهذا بالطبع لا يوصله إلى الدواء الناجع المفيد لأن العلاج في الحقيقة هو إزالة
السبب وكذلك إذا رأى في
الصفحه ٥٦ : الشجرة إذا قطعت شجرة نبتت أخرى
وهبه أتى على طير الدنيا كيف يصنع بما في البحر من الدواب التي كان ينبغي أن
الصفحه ٤٧ : أثبت الطب أضرارها وأضرار إستعمالها بعد التجارب
العلمية والعملية. إذاً فمتى إلتزم المسلم بها أي بتلك
الصفحه ٥٩ : أي علاقة بين الصداع وصب الماء الحار على الرأس مع البسملة ولكن إذا فكرت
وتأملت علمت أن البشر مهما بلغ
الصفحه ٩٦ : للفتك والانتقام ، ذلك لأن
الدم يثور فيها فيسرع إلى القلب ثم ينتشر منه في العروق ويرتفع الى أعالي الرأس
الصفحه ٨٧ : متفقان على أن إمتلاء المعدة والتخمة من أهم ما تحدث الأدواء المختلفة
والاسقام المتعددة لأن المعدة بودقة
الصفحه ٢٥ : وغيره ، وكان النضر هذا في عصر النبي (ص) أيضاً ولكنه لما كان يجاري أبا
سفيان بعداوة النبي (ص) لأنه ثقفي
الصفحه ٤٦ : .
هذا مضافاً إلى أن العقل يحكم بوجودها
في الأمراض السارية المعدية وذلك لأن المرض لم يكن في الأجسام الا
الصفحه ٤٨ : يوناني مأخوذ من تركيب لفظة ( بكتريا ) بمعنى العصي
جمع عصا ، وذلك لأن شكل الكثير منها مستقيم كالعصا. ولفظة
الصفحه ٥٨ : تلك المهمة روحية أم
بدنية أم دنيوية أم أخروية ، لأنه هو الكفيل بارشادهم إلى صالح معادهم ومعاشهم
لذلك
الصفحه ٨٩ :
أقول : بديهي أنه إذا لم يكن نوم تستريح
وتستجم به الأعضاء قواها لم يمكنها أداء وظائفها كما يرام
الصفحه ٥٧ : ؟ قال : لقد جئت بما أعرف إلا أننا نقول ان الحكيم الذي وضع هذه الأدوية
وأخلاطها كان إذا سقى أحداً شيئاً
الصفحه ٦١ :
أن الزكام إذا عولج
أعقب أمراضاً كثيرة.
[[ ٣ ـ ضعف البصر ]]
شكا بعض أصحابه فتاة له ضعف بصرها
الصفحه ٦٣ : ، تعافى
إن شاء الله. ففعل ذلك فعوفي.
أقول : ليس المراد من الرياح الموجعة هي
الرياح الهوائية التي إذا