الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآله فيه : أنا مدينة العلم وعلي بابها (١) وأن وصيه هذا هو الذي قال : سلوني قبل
أن تفقدوني ولن تسألوا
الصفحه ٥٢ : .
فتأمل جيداً فى قوله هذا كيف أشار
بكلماته القصار إلى خلاصة ما إكتشفه علم القرن العشرين بعد التاسع عشر من
الصفحه ٥٥ :
الادوية وهي ألوان
مختلفة وعقاقير متباينة في بلدان متفرقة ، فمنها عروق ومنها لحاء ومنها ورق ومنها
الصفحه ٥٦ : زيد على قدره قتل وان نقص عن قدرة بطل ، وهبه تتبع هذا كله وطاف مشارق الارض
ومغاربها وطال عمره فيها
الصفحه ٥٩ :
ساعتك هذه فادخل
الحمام ولا تبتدأن بشيء حتى تصب على رأسك سبعة أكف ماء حار وسم الله تعالى في كل
مرة
الصفحه ٦٣ : السعوط
ليسبب في البدن ولا سيما في الأعصاب الدماغية هزة وارتجاجاً فتنفتح المسام وتتحرك
الغازات فتخرج إلى
الصفحه ٦٧ :
٢١ ـ الجذام
٣٢ ـ السل في
العين
٢٢ ـ البرص
٣٣ ـ وجع
الصفحه ٩٠ : (١).
أقول : يقال أن حرارة الجوف تشتد إذا
حمى البدن في الحمام وعند ذلك تهيج المعدة فان كانت خالية ضعفت لخلوها
الصفحه ١٨ : يؤثر في الآخر أما الطبيب فهو المطيب للنفوس
بكلامه وأخلاقه والمعالج للروح والبدن والحافظ لصحتهما
الصفحه ٢٠ : ما كان في عصره من الانحرافات الروحية والأدواء
النفسية فكان «ع» وحده المرجع والمآل والفرد والمسؤول عن
الصفحه ٢١ :
المقدمة
جدير بمن أراد الكتابة عن حياة الإمام
أبي عبدالله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
أو أن يبحث في
الصفحه ٣٩ : حركتهما في
موضعهما ؟ قال لا أعلم.
فلم كانت الكبد حدباء ؟ قال لا أعلم.
فلم كانت الكلية كحب اللوبيا
الصفحه ٤٧ :
طفايف تتكيف بها النفس من حر أو برد وأمثالهما مما لا عدوى فيها.
وهذا المعنى يناسب نفي الذات الظاهر في
الصفحه ٤٨ : .
والآن وبعد ذكرنا للجراثيم ناسب أن نذكر
لك نبذة مختصره عن تاريخها وأثرها في الأجسام ، وكيفية ورود العدوى
الصفحه ٦٠ :
لا يجوز أن نقيس على
هذا العلاج في غير هذا المريض إلا أن نعرفه أنه مثله ولا يعرفه إلا الطبيب الروحي