الصفحه ٥٣ :
كتاباً على نحو ما رددت على غيرهم من أهل البدع والاختلاف ونحن نحمد الله على
النعم السابغة والحجج البالغة
الصفحه ٢٥ : أدرك الاسلام ولم يسلم وكان النبي (ص) يأمر من كانت به علة
أن يأتيه ويستوصفه.
ثم كان بعده ابن رومية
الصفحه ٥٠ :
ينجو وكم من متوق
محتاط يصاب بأسرع من غيره. إذاً فما معنى العدوى ؟ وهل تلك الاصابة إلا صدفة كما
الصفحه ٥٦ : بتتبعه شجرة شجرة وبقعة بقعة كيف كان له تتبع مالم يدخل
في ذلك من مرارة الطير والسباع ودواب البحر هل كان بد
الصفحه ٥٧ :
القدمين لا يصعد إلى
الرأس وهو أقرب منه ، وكذلك كل دواء يسقى صاحبه لكل عضو لا يأخذ إلا طريقه في
الصفحه ٥٨ : الطبية (١)
]]
ليس الامام عليهالسلام سوى من اختاره الله بلطفه العام على
العباد خلفاً عن النبي الكريم
الصفحه ٧٣ :
النباتات الطبيعية لتدرك ما أودع فيها من الأسرار والمنافع فقد تمكن الدكتور (
لاكوفسكي ) (١)
بعد الاختبارات
الصفحه ٧٦ : الأمراض بل أكثرها لذلك ترى أكثر الاطباء ينصح بالأكثار من
أكلها خصوصاً المصابين بالرئة والنقرس وأشباههما
الصفحه ٨١ : وخواصه لكثرة ما
فيه من المنافع التي لا يستغنى عنها ، ولكن العلم أظهر خواصه وصرح بها بعد البحث.
قال
الصفحه ٩٤ :
الأنسانية من حضيض الرذائل والجهل الى مرتفع الفضائل والعرفان والذي جاء لاسعاد
هذا الخلق كيما يعيشوا بسلام
الصفحه ٢٠ : بالتعاليم
والارشادات ، والنبي (ص) هو ذلك الطبيب العالمي العظيم ومنقذ الارواح والاجسام من
الامراض والآلام
الصفحه ٣٣ :
وأن ألطف ما رأيت له عليهالسلام من المواقف الطيبة الكريمة ما أخرجه
رجال الحديث من الفريقين وقد
الصفحه ٣٤ : ما قص علينا القرآن الكريم من قصة آصف بن برخيا وقوله
لسليمان عليهالسلام لما استحضر
عرش بلقيس عنده
الصفحه ٣٥ : وتروّح عليها بمراوح الاستغفار ، ينعقد لك من ذلك شربة جديدة
، ثم تشربها في مكان لا يراك فيه احد الا الله
الصفحه ٤٦ :
النبي (ص) قوله : فر
من المجذوم فرارك من الأسد (١).
وقوله (ص) : لا تدخلوا بلداً يكون فيه الوبا