الصفحه ٥٤ :
قال الامام الصادق
«ع» لذلك الطبيب :
فاعطني موثقاً إذا أنا أعطيتك من قبل
هذه الاهليلجة التي بيدك
الصفحه ٤٣ :
وتأمل قوله حيث يقول
:
فكر يا مفضل في وصول الغذاء إلى البدن
ومافيه من التدبير ، فان الطعام يصير
الصفحه ٦٥ : الأدوية وهذه السرعة اللهم
إلا أن يكون علاجها من ناحية روحية قدسية لا يقدم عليه إلا روحي ذو قدسية كالإمام
الصفحه ٢٧ :
وقد كان علم الطب من بين تلك العلوم
أكثرها إهتماماً وعناية لديهم كما ساعدهم على هذا الأمر يومذاك أن
الصفحه ٤٠ :
مربعة أو مدورة ما
جرى فيها الميل ولا وصل اليها دواء ولا خرج منها داء.
وجعل ثقب الأنف في أسفله
الصفحه ٥٥ :
الادوية وهي ألوان
مختلفة وعقاقير متباينة في بلدان متفرقة ، فمنها عروق ومنها لحاء ومنها ورق ومنها
الصفحه ٦٠ :
المادي فتأمل.
[[ ٢ ـ الزكام ]]
شكا إليه بعض أصحابه الزكام ، فقال «ع»
: صنع من صنع الله ، وجند من
الصفحه ٨٩ : فيضعف البدن وتسقط قواه
ولكن النوم يريحه والروح التي تريد إبداء ما في النفس من مآب وما في القلب من
خاطرات
الصفحه ٩١ :
فاذا فعلت ذلك فلا
تقم قائماً ولا تجلس جالساً ولكن تميل على يمينك ، ثم إنهض للبول إذا فرغت من
ساعتك
الصفحه ٢٩ :
أحصاها. ولم يفرط في شيء مما تحتاجه هذه الحياة إلا عالجه ولم يهمل جانباً من
جوانب إصلاحها إلا أبانه
الصفحه ٣٦ :
الفن المتصلين به نظراء ـ حنا بن ماسويه وجبرائيل ابن بختشوع وصالح بن سلهمه
الهندي وغيرهم من أطباء البلاط
الصفحه ٣٩ : .
فلم جعلت اللحية للرجال ؟ قال لا أعلم.
فلم خلت الكفان من الشعر ؟ قال لا أعلم.
فلم خلا الظفر والشعر
الصفحه ٨٥ :
أقول : الظاهر من هذا الحديث هو الامر بالنظافة
والحث على الاهتمام بها فانها من أركان الصحة والراحة
الصفحه ٨٧ : ، وعلى هذا قال بعض الأطباء إن ما تأكله لا تستفيد إلاّ
من ثلثه أما الثلثان فهما من فائدة الطبيب المعالج لك
الصفحه ٢٦ :
وقد ذكر لنا التاريخ وأخبرتنا التراجم
أن أول من فطن إلى ذلك ، وأول من اشتغل في نقل الطب وساير