الصفحه ٤١ : تفصيل الجسم فقال «ع» : ان
الله خلق الانسان على إثنى عشر وصلاً ، وعلى مائتين وثمانية وأربعين عظماً وعلى
الصفحه ٣٢ : :
العلم ثلاثة ، الفقه للاديان والطب للابدان والنحو للسان. وقوله «ع» بلفظ الكراجكي
في جواهره : العلوم أربعة
الصفحه ٨٧ : الحديث خلافاً
لما كان يعتقده القدماء من أنها لا تحدث إلا عن فساد الأخلاط الأربعة. ولكن علماء
العصرين
الصفحه ٢٨ : «ع» :
__________________
(١) مجموعة محاظرات
ألقاها الإمام «ع» على تلميذه المفضل في إثبات التوحيد وقد شرحناها في أربعة أجزاء.
الصفحه ٤٢ : عدة قرون.
__________________
(١) وقد شرحناه
مفصلاً في أربعة أجزاء طبع منها جزأن والآخران تحت الطبع.
الصفحه ٤٩ : .
أما طريق العدوى بها وبعبارة أوضح طريق
دخول الجراثيم إلى الجسم فلذلك أبواب كثيرة أهمها أربعة وهي
الصفحه ٥٦ : مثقال ومن الآخر ثلاثة أو أربعة مثاقيل وقراريط فما فوق ذلك أو دونه حتى
يجيء بقدر واحد معلوم إذا سقيت منه
الصفحه ٨٩ : أصلح البدن إسراف ،
إنما الإسراف فيما أتلف المال وأضر البدن (١).
وقال «ع» : الدواء اربعة : الحجامة
الصفحه ٩٠ :
من أدهان وأمثالها لأن تأثيرها أقرب وأسرع لذلك.
قال «ع» الدواء أربعة كما فصلناه.
وقال «ع» : لا
الصفحه ٤٨ : ( سيدلوث ) سنة ١٨٧٨ م. أما العلم الذي يبحث عنها وعن أنواعها وآثارها فيسمى
: ( البكتريولوجيا ) وهو لفظ
الصفحه ٢٤ : مدينة
في خوزستان في الجنوب الغربي من إيران بناها كسرى الأول سابور بن أردشير الساماني
سنة ٢٥٠ م فنسبت
الصفحه ٢٦ : معاوية الاموي المدعو عند العرب ( بحكيم آل مروان ) والمتوفى سنة ٨٥ ه فانه
بعد أن غلبه بنو مروان على
الصفحه ٤٠ : .
وجعل السن حاداً لأن به يقع العض.
وجعل السن عريضاً لأن به يقع الطحن
والمضغ.
وكان الناب طويلاً ليسند
الصفحه ١ :
الكتاب والسنة والعقل.................................... ٢٦٣
آية المباهلة
الصفحه ٤ :
والسُنّة والإجماع.............................................. ٤٢٢
تحريم عمر