الصفحه ٤٢ : .
ولعمري أن هذا الحصر والتعداد لم يتعد
عين ماذكره المشرحون والجراحون في هذا العصر لم يزيدوا ولم ينقصوا
الصفحه ٥٣ :
الالحاد بالربوبية
قد كثرت عدتهم واشتدت خصومتهم ، وتسأل أن أصنع الرد عليهم والنقض لما في أيديهم
الصفحه ٥٧ :
القدمين لا يصعد إلى
الرأس وهو أقرب منه ، وكذلك كل دواء يسقى صاحبه لكل عضو لا يأخذ إلا طريقه في
الصفحه ٧٠ :
وينظر إليها نظر
المقدر لمنافعها الصحية ، والمعتبر لنجاح أثرها الطبيعي في معالجة الأدواء
المختلفة
الصفحه ٧٤ :
أقول : وهو على ما فيه من المواد
المعدنية النافعة يحتوي على فيتامين ( بي ـ دي ـ سي ).
وقد قال
الصفحه ٩١ : المنع بواسطة أوبغير واسطة
لمما يحدث بعض العوارض المنهكة كالحريق والحكة في المجرى ، ذلك لأن المني إذا خرج
الصفحه ٤٦ :
النبي (ص) قوله : فر
من المجذوم فرارك من الأسد (١).
وقوله (ص) : لا تدخلوا بلداً يكون فيه الوبا
الصفحه ٧٣ :
منافعه في الطب يوم
كان ولم ينظر إليه بعين الاعتبار. أما اليوم وقد أخذت التجارب تحوم حول هذه
الصفحه ١ :
حديث : عثمان أخي
ورفيقي في الجنة........................................ ٢٦١
أدلة أفضلية علي من
الصفحه ٥ :
رسالة في تحقيق حديث : سيّدا كهول أهل الجنّة
٤٤٩ ـ
٤٥٨
الحديث في صحيح
الترمذي وابن ماجة
الصفحه ٨ :
حديث : عثمان أخي
ورفيقي في الجنة........................................ ٢٦١
أدلة أفضلية علي من
الصفحه ١٢ :
رسالة في تحقيق حديث : سيّدا كهول أهل الجنّة
٤٤٩ ـ
٤٥٨
الحديث في صحيح
الترمذي وابن ماجة
الصفحه ٤٠ :
مربعة أو مدورة ما
جرى فيها الميل ولا وصل اليها دواء ولا خرج منها داء.
وجعل ثقب الأنف في أسفله
الصفحه ٤١ :
وجعل طي الركبة إلى خلف لأن الانسان
يمشي إلى ما بين يديه فتعتدل الحركات ولولا ذلك لسقط في المشي
الصفحه ٤٥ :
للسمع موضع ، فانظر كيف قدر بعضها يلقى بعضاً فجعل لكل حاسة محسوساً يعمل فيه ، ولكل
محسوس حاسة تدركه ، ومع