الصفحه ٢٧ : المنصور أصيب
بمرض في معدته إنقطعت من أجله شهوته للطعام ولم ينفعه العلاج بالرغم من عناية
أطباء مصره
الصفحه ٢٤ : ذكر التاريخ : إن أول من تعاطى الطب
من العرب بعد الكهنة ، هم جماعة ممن خالط الروم والفرس في القرن
الصفحه ١٩ :
في عوالم كثيرة
وكلها تحتاج إلى صحة وسلامة واطمينان ليسعد في حياته ويرغد عيشه لذلك فقد ضمن له
إصلاح
الصفحه ٤٣ :
وتأمل قوله حيث يقول
:
فكر يا مفضل في وصول الغذاء إلى البدن
ومافيه من التدبير ، فان الطعام يصير
الصفحه ٨١ :
أراد الامام «ع» أن يحث الناس على أكله
بقوله : فيه شفاء ولا داء فيه ، ولا غائلة. دون أن يفصل منافعه
الصفحه ٢٢ :
نعم لقد كنت أراه بحثاً واضحاً لا غموض
فيه وموضوعا سهلاً يجري القلم فيه دون ما توقف كثير أو تأمل
الصفحه ٣٥ :
الادوية بقلب حاضر
وفهم وافر بأنامل التصديق وكف التوفيق ثم تضعها في طبق التحقيق ثم تغسلها بما
الصفحه ٥٠ : غاب عنك أن الأطباء والعلماء قد
اتفقوا بلا خلاف على أن أثر العدوى بالجراثيم المرضية وسرايتها في السليم
الصفحه ٧٦ :
[[ أقواله «ع» في بعض
الفواكه والخضر ]]
يؤكد العلم أن للفواكه والخضروات
تأثيراً خاصاً في سير بعض
الصفحه ٨٣ :
نوفق للعثور عليه في
الكتب والمجاميع لضاق بنا هذا المختصر على أن الباحث مهما يراجع كتاب الأطعمة
الصفحه ٨٨ :
في العروق اللمفاوية
والسوداء وهي الذرات الجامدة المختلطة مع الدم والمحترقة تماماً ومحلها الطحال
الصفحه ٩٦ :
من أسقامها الفتاكة
بالفرد والمجتمع ، مكتفين بالقليل لعدم إتساع هذا الجزء لكل ما ورد عنه «ع» في هذا
الصفحه ٤ :
رسالة في المتعتين
٤١٣ ـ
٤٤٧
تمهيد
الصفحه ١١ :
رسالة في المتعتين
٤١٣ ـ
٤٤٧
تمهيد
الصفحه ٢٨ : ، فقد كان ناديه في ذلك العصر مهوى
قلوب رواد الفضل والفضيلة ، والمدرسة الكبرى لكل علم وفن وفلسفة وأدب إذ