الصفحه ٢٣ : في
نهاية الكتاب تراجم مختصرة لراو أو رواة الأحاديث حسب تسلسل الأحاديث تسهيلا لفهم
أكبر عدد من القرّا
الصفحه ٨٨ : كُلُّهُ لِلَّهِ ) (١) ـ وأن لا يشرك بالله شيئا في آخر الزمان.
والذي أجزم به ـ ولا
شكّ في صحّته ـ أنّ
الصفحه ٥٨ : السنّ ». لكنّ الظاهر أنّ
المراد من رواية المتن تشبيه غيبته ورجوع الناس عنه عليهالسلام
بغيبة موسى
الصفحه ٩٦ :
من فورها وحرّها
إلى أن يبعث قائمنا فيبعث فيضرب عنقه (١) ، والخبر طويل
اختصرنا هذا منه.
وفي
الصفحه ١١٢ : البحار.
(٤) هذا الحديث
والذي قبله عن كتاب الغيبة للمؤلف ، في بحار الأنوار ٥٢ : ٣٩٠ / ح ٢١٢.
وفي دلائل
الصفحه ٣٢ : كتابنا المسمّى بـ « إصلات القواضب » الذي أشرنا إليه في صدر هذا الكتاب ،
وأثبتنا ذلك بالأدلّة النقليّة
الصفحه ٣٧ :
وفي كتاب العالم
الفاضل الفضل بن شاذان ، رواية أبي علي محمّد بن همام بن سهيل الكاتب ، عن أحمد بن
الصفحه ١٢٩ :
كتاب تفسير القرآن
رواه عن الباقر عليهالسلام ، وهو ثقة ، كان إماميّا ، ثمّ صار زيديّا وإليه تنسب
الصفحه ١٣٣ : ترجمة جعفر بن عبد الله
رأس المذرى عدّ ابن جبلة من أجلّة أصحابنا ، له روايات ، وله كتب منها كتاب الرجال
الصفحه ٨٣ : الحواس ولا أبصار الناظرين ، وقد شهد بذلك الكتاب المبين : ( إِنَّهُ
يَراكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٣٧ : ثقة ثقة ، وله كتاب ، وربّما نسب إلى الوقف ، والظاهر أنّها نسبة غير
صحيحة.
( انظر معجم
الصفحه ١١٦ : المصادر.
(٣) رواه في مختصر
البصائر : ٤٦٨ / ضمن الحديث ٥٢١ في خطبة المخزون التي رواها عن كتاب قديم عليه
الصفحه ١٢٨ : ، وكتاب الأظلّة ، وكتاب الوصيّة ، وكتاب النوادر ، اختلف في توثيقه
وتضعيفه ، والصواب أنّه ثقة. توفّي سنة
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
، قال : إنّ قائمنا إذا قام يا بنى له » ... إلى آخر الحديث.
ورواه الطوسي في الغيبة : ٤٦٧
ـ ٤٦٨
الصفحه ١٢٦ : ، التحرير الطاوسي : ٣٢٣ ، نقد الرجال ٣ :
١٢٢ ، جامع الرواة ١ : ٤٩٦ ـ ٤٩٧ ).
١٠ ـ أبو محمّد
الفضل بن