الصفحه ١٦ : الزمان ، آخرها خبر الجزائر ، وأضفنا إليها الحديث الذي رواه ابن سليمان
الحلّي عنه ، فكانت ستّة عشر حديثا
الصفحه ٩٩ : قد تقدم » ليست في البحار ، والمقصود بالخبر الذي قد تقدّم هو الحديث رقم ٦٦
، وتقدّم في تخريجاته أنّه
الصفحه ٣٩ : : ٣١٤ ـ ٣١٥ ، إذ ليس فيه ما يوافق صدر الرواية الذي في نسختنا
إلاّ هذا المتن.
وهذا الحديث في كمال الدين
الصفحه ٢١ :
٢ ـ إنّ الفصل
العاشر من منتخب الأنوار المضيئة يلائم موضوعه وبعض مرويّاته ما في السلطان
المفرّج
الصفحه ٩٢ : المغلّبة.
قال عليّ بن [ أبي
] (٧) حمزة ( أحد رواة الخبر ، قال ) (٨) : فذكرت (٩) [ ذلك ] (١٠) لأبي إبراهيم
الصفحه ٤١ : (٣) ، ويكلّمه بغير
اللسان الذي كان يكلّمه به (٤) ... والخبر بطوله (٥). (٦)
وروي (٧) عن أئمّتنا عليهمالسلام
الصفحه ١٩ : قال : « وقدّمنا ذلك في
كتابنا المسمّى بإصلات القواضب الذي أشرنا إليه في صدر هذا الكتاب » ، مع أنّه لا
الصفحه ٤٣ : ، يرفعه ) (٨) إلى أبي عبد الله عليهالسلام في خبر طويل أنّه قال : لا يكون ذلك حتّى يخرج خارج من آل
أبي
الصفحه ١٣١ : المسند.
والذي أراه أنّه
عاصم بن حميد الحنّاط ، فإنّه كثير الرواية عن أبي حمزة. فهو : أبو الفضل عاصم بن
الصفحه ١٤ :
كتابه الأنوار المضيئة باسم هذا الكتاب وموضوعه وأجزائه ، حيث قال بعد الإشارة إلى
مسألة حمل رأس الحسين
الصفحه ١٤١ : ما نحن عليه ، فإذا أذنبت ذنبا وأرادت أن تحلف بيمين قالت : لا وحقّ الذي
إذا ذكرتموه بكيتم ، فقال
الصفحه ٢٠ : والمنتخب ، لكنّ الذي نرجّحه هو اتحاد الغيبة مع
أصل الأنوار المضيئة ، بمعنى أنّ كتاب الغيبة ليس تأليفا
الصفحه ١٠٤ :
ومن ذلك يرفعه (١) إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ـ في خبر طويل تقدّم بعضه (٢) إلى أن قال
الصفحه ١٣٥ : إنّما
بالراوي والمروي عنه.
( معجم رجال
الحديث ١٦ : ٧١ ) وبما أنّ الراوي والمروي عنه غير معلوم في هذه
الصفحه ١٣٢ : عليهمالسلام وروى عنهم ، وكان من خيار أصحابنا وثقاتهم ومعتمديهم في
الرواية والحديث ، وروي أنّ الصادق