الصفحه ٨٦ : ،
فرأى راعيا على الجبل فقال : يا راعي ، هل مرّ بك رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟
فقال الراعي : ما
لله
الصفحه ٦٦ :
طريّين (١) فيحرقهما ثمّ يذرّيهما (٢) في الريح ، ويكسر (٣) المسجد. ثمّ قال
: إنّ رسول الله
الصفحه ١ : الإمامة والخلافة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، ومن هو صاحب الحقّ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤ : أعداء الله عزّ وجلّ وأعداء رسوله والجبّارين
والطواغيت ، وأنّه ينصر بالسيف والرعب ، وأنّه لا تردّ له
الصفحه ٦٤ : ء ، وهو قول رسول
الله صلىاللهعليهوآله : كأنّي بالحسنيّ والحسينيّ قد قاداها (٤) ، فيسلّمها إلى
الحسيني
الصفحه ٨٩ : فأنا أولى الناس
بكتاب الله ، ألا ومن حاجّني في سنّة (٦) رسول الله صلىاللهعليهوآله فأنا أولى الناس
الصفحه ٩٥ :
الجلية (١) وينشرها ، وهي راية رسول الله صلىاللهعليهوآله السحابة ، ودرع رسول الله [ السابغة
الصفحه ٧٧ : بالبريد الرسول ، أي يكلّمهم في المسافات
البعيدة بلا رسول ولا بريد ».
(٢) في النسخة :
ويكلّمهم. والواو
الصفحه ٨١ : في الكتاب ( هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
الصفحه ٨٥ : ـ ، وبعث إليها رسول الله صلىاللهعليهوآله خالد بن الوليد
فقطعها ، فخرجت منها شيطانة ناشرة شعرها ، واضعة
الصفحه ٩٨ : أبي جعفر عليهالسلام ، قال : يبايع القائم بمكّة على (٨) كتاب الله وسنّة رسوله ، ويستعمل على مكّة ، ثمّ
الصفحه ١٠٠ : : إنّك لتجفلنّ (٥) الناس إجفال النعم ، فبعهد من رسول الله أو بما ذا؟ قال :
وليس في الناس يومئذ (٦) رجل
الصفحه ١١٨ :
مؤمن ، وبوادي
برهوت نسمة (١) كلّ كافر.
ثمّ ركب بغلة رسول
الله (٢) صلىاللهعليهوآله وانتهى إلى
الصفحه ١٥٢ :
رسول الله عليهالسلام
٦٦
العلم سبعة
وعشرون حرفا ؛ فجميع ما جاء به
الصفحه ١٦٩ :
ـ تحف العقول عن آل الرسول : للشيخ الأقدم أبي محمّد الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة الحرّاني ( من أعلام