الصفحه ١٢٩ :
عيسى ، أبو عمرو العامري الكلابي ، ثمّ من ولد عبيد بن رؤاس ، والصحيح أنّه مولى
بني رؤاس ، كوفي ، كان شيخ
الصفحه ١ : الخطّابي : يحتمل وجهين
، أحدهما أنّه أراد أن ينصّ على الإمامة بعده ، فترتفع تلك الفتن العظيمة كحرب
الجمل
الصفحه ١٦ : ، ورجّحنا أن تكون الحكاية الاولى من جنّة
المأوى من ضمن هذا الكتاب ، فصارت سبعة عشر حديثا ، كلّها فيمن تشرّف
الصفحه ١٨ :
وقال العلاّمة
الطهراني : سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان ...
يظهر من صدر
الكتاب أنّه
الصفحه ٢٢ : ذلك بمنزلة نسخة اخرى.
٣ ـ قابلنا باقي
الأحاديث مع مصادرها إن صرّح بها ، وإلاّ فمع المصادر الام
الصفحه ٣٥ : يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) (٢) فإذا اجتمعت له هذه العدّة من أهل
الصفحه ٥٠ :
قبل أن تفقدوني ، لأنّي بطرق السماء أعلم من العلماء ، ولأنّي بطرق (٤) الأرض أعلم من العلماء ، أنا يعسوب
الصفحه ٥٢ : جبّار عنيد يقال له :
__________________
(١) كذا في النسخة ،
والظاهر أنّ صوابها : « فيجمعهم في مكان
الصفحه ٦٠ : واسودّ شعره ، فلا يعرف في العرب أعجوبة مثلها (١).
وإذا جاز أن يردّ
الله على مثل هذا الشخص ـ وليس بحجّة
الصفحه ٧١ : (٤) : ( إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) (٥). (٦)
( ومن ذلك ما صحّ
لي روايته عن الشيخ الصدوق محمّد
الصفحه ٧٣ :
ومن ذلك بالطريق
المذكور ، عنه عليهالسلام أنّه قال (١) : كأنّي أنظر إلى
القائم على منبر الكوفة
الصفحه ٧٤ : (٣).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام (٤) أنّه قال : إذا تناهت الأمور إلى صاحب هذا الأمر رفع الله تعالى كلّ
الصفحه ٩٢ : ميعاد (٣).
ومن ذلك (٤) يرفعه إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ القائم ينتظر من ثنية
الصفحه ٩٨ : يسير نحو المدينة فيبلغه أنّ
عامله قتل ، فيرجع إليهم فيقتل المقاتلة ولا يزيد على ذلك ( شيئا ، يعني السبي
الصفحه ١٠١ : يرفعه )
(٧) إلى أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : يقدم القائم حتّى يأتي النجف ، فيخرج إليه من
الكوفة