الصفحه ١٤ :
كتابه الأنوار المضيئة باسم هذا الكتاب وموضوعه وأجزائه ، حيث قال بعد الإشارة إلى
مسألة حمل رأس الحسين
الصفحه ٣٤ : ،
ومناد ينادي باسمه واسم أبيه (١).
وبالطريق المذكور
يرفعه إلى عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، قال : قلت
الصفحه ٤٨ : (٢) ، ليس فيها (٣) راية أهدى من راية اليماني ؛ هي راية هدى تدعو إلى صاحبكم (٤).
وعنه عليهالسلام بالطريق
الصفحه ٧٩ : (١) ويبلغه (٢) حفرته (٣).
ومن ذلك بالطريق
المذكور يرفعه إلى جابر الجعفي ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ : العدى ظلموا
فلا الشقي به
إلاّ الألى ظلموا
ولا السعيد به
إلاّ الألى ظلموا
الصفحه ١٣٧ : ،
كان يتّجر بالقزّ ويخرج به إلى حرّان ، ونزل من الكوفة كندة ، روى عن الصادق
والكاظم عليهماالسلام ، وهو
الصفحه ١٤٣ : والصادق عليهماالسلام ، وكان حسن المنزلة عند آل محمّد ، وكان زامل الباقر عليهالسلام إلى مكّة ، له
كتاب
الصفحه ١ : وآله الطيّبين الطاهرين.
وبعد ، فإنّ اقدم
نزاع وأبعده أثرا في الإسلام والمسلمين ، هو النزاع حول
الصفحه ١٩ : تشتمل على ذكر شيء ممّا يكون في أيّامه (١).
وفي آخر نسختنا ما
نصّه : « إلى هنا نقل من خطّ السيّد السعيد
الصفحه ٢٢ : ملك الوطنيّة في طهران ،
المحفوظة برقم ٢٢٦٣ ، وهي بخط النسخ ، وتعود كتابتها إلى القرن العاشر الهجري
الصفحه ٥٦ : يومئذ لا يكونون إلاّ أولاد بغايا (٣) ، فكأنّي أنظر إلى صاحب البرقع. قلت : وما (٤) صاحب البرقع؟ قال : رجل
الصفحه ٧٢ : الاستئمار (٦) وهبطوا وقد قتل [ الحسين عليهالسلام ] (٧) ، فهم شعث غبر يبكون عند قبر الحسين عليهالسلام إلى
الصفحه ٧٣ :
ومن ذلك بالطريق
المذكور ، عنه عليهالسلام أنّه قال (١) : كأنّي أنظر إلى
القائم على منبر الكوفة
الصفحه ٧٤ : (٣).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام (٤) أنّه قال : إذا تناهت الأمور إلى صاحب هذا الأمر رفع الله تعالى كلّ
الصفحه ٨٠ :
ومن ذلك بالطريق
المذكور يرفعه إلى أسد بن إسماعيل ، عن (١) أبي عبد الله عليهالسلام [ أنه قال