الصفحه ٩٠ : ، ( فيقول له : وما
من هاهنا إلى
__________________
(١) في البحار : «
قد تواترت عليه » بدل « وقد توارثه
الصفحه ١١٨ :
مؤمن ، وبوادي
برهوت نسمة (١) كلّ كافر.
ثمّ ركب بغلة رسول
الله (٢) صلىاللهعليهوآله وانتهى إلى
الصفحه ١١١ :
فيؤدّ خراجها إلى
الإمام من أهل بيتي وله (١) ما أكل منها ، حتّى يظهر القائم من أهل بيتي بالسيف
الصفحه ٩٣ : تَسْتَعْجِلُوهُ ) (١). (٢)
ومن ذلك (٣) يرفعه إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ـ في حديث طويل إلى أن قال
الصفحه ٩٦ :
من فورها وحرّها
إلى أن يبعث قائمنا فيبعث فيضرب عنقه (١) ، والخبر طويل
اختصرنا هذا منه.
وفي
الصفحه ٤٦ : ؟
قال : فيهما (٧) خزي فظيع وأمر عظيم.
قلت : جمادى؟ قال
: فيها الفتح من أوّلها إلى آخرها
الصفحه ١٠٩ :
آل محمّد لأكرم
على الله تعالى من مريم بنت عمران ومن أمّ موسى ومن (١) النحل (٢).
يرفعه إلى رفيد
الصفحه ٥١ : السفياني
براية حمراء ، أميرها رجل من [ بني ] (٧) كلب ، واثني عشر
ألف عنان من خيل السفياني ، يتوجّه إلى مكّة
الصفحه ٧١ : بن بابويه ) (٧) يرفعه إلى أبان [
بن ] تغلب ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : كأنّي أنظر إلى
الصفحه ٤٥ : يجوزون
بهم الكوفة (٦).
وعنه عليهالسلام قال : إذا سلم
صفر سلمت السنة ـ إلى أن قال : ـ والعجب بين جمادى
الصفحه ٨٢ :
عيسى عليهالسلام ما مات وأنّه رفع
إلى السماء ، وقد شهد بذلك الكتاب العزيز : ( يا عِيسى إِنِّي
الصفحه ٦٧ : ) (٩)
__________________
(١) في البحار : «
يضرب المعول بيده » بدل « يضربه بالمعول ».
(٢) في النسخة : «
فيهدمون إلى الحائط
الصفحه ٥٥ :
مظلمة ، ويوم
الثالث يفرّق الله ما (١) بين الحقّ والباطل ، وتخرج دابّة الأرض ، ويقبل الروم إلى
قرية
الصفحه ١١٥ :
ومن ذلك (١) يرفعه إلى ابن مسكان ، قال : سمعت أبا عبد الله [ يقول ] (٢) : إنّ المؤمن في زمان القائم
الصفحه ٢٩ :
روايته عن الشيخ السعيد أبي عبد الله محمّد المفيد رحمهالله يرفعه إلى جابر الجعفي (٢) ، عن أبي جعفر