الصفحه ٤٣ : ، يرفعه ) (٨) إلى أبي عبد الله عليهالسلام في خبر طويل أنّه قال : لا يكون ذلك حتّى يخرج خارج من آل
أبي
الصفحه ٩٢ : ميعاد (٣).
ومن ذلك (٤) يرفعه إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ القائم ينتظر من ثنية
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) ليست في البحار.
(٢) في البحار : «
يبلغ » بدل « يخرج إلى ».
(٣) عن البحار.
(٤) قوله « والخبر
بطوله
الصفحه ٦٦ : بعض نسخه «٥١٤٤٢١» ، وهي ليست في البحار.
وهو لا شكّ رمز للشيخين ، كأن يكون « إلى قبرهما ».
(٩) في
الصفحه ١٠٨ : موسى وإلى
النحل. يا أبا الجارود ، إنّ قائم
__________________
(١) في البحار : «
وبإسناده » بدل
الصفحه ٦٢ : » والضمير يعود إلى الفضل بن شاذان.
(١١) في النسخة :
« أن » ، وهي ليست في البحار ، والمثبت عن منتخب الأنوار
الصفحه ١١٣ : ، فقلت لأيّ شيء سمّي المهدي؟ قال : لأنّه يهدي
إلى كلّ أمر خفيّ ....
(١) في البحار : «
ويزداد تسعا » بدل
الصفحه ٥٣ : سبعون ألف بكر لا يكشف عنهنّ (٤) كفّ ولا قناع
حتّى يوضعن في المحامل ويذهب بهنّ إلى الثوية وهي الغريّان
الصفحه ٩٧ : أمامهم مسيرة شهر ، يمشون إلى الموت (١١) أرسالا ، بهم (١٢) ينصر الله إمام الحقّ (١٣
الصفحه ١٠٥ : الحبالى ، ورفع
الصبيان (٤) في الرماح (٥).
قال : والله
لكأنّي أنظر إليه وإلى أصحابه يقتسمون الدنانير على
الصفحه ٥٠ : ، وليس على
العيال بأس ، فإذا ظهر على الأكوار الخمس (١) ـ يعني كور الشام
ـ فانفروا إلى صاحبكم (٢).
وعن
الصفحه ٥٤ : يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (٣) ـ ونظراؤهم من آل محمّد.
ويخرج رجل من أهل
نجران
الصفحه ٩٤ : الحرام ، فيصلّي [ فيه ] (٣) عند مقام إبراهيم أربع ركعات ، ويسند ظهره إلى الحجر الأسود ، ثمّ يحمد الله
الصفحه ٨٨ : العاقل اللبيب والمتفطّن الأديب إذا طالع كتابي هذا من أوّله
إلى آخره ، وترك التعصّب للمذهب ، ورغب عن الريا
الصفحه ٩٥ : ] (٢) ، ويتقلّد بسيف رسول الله ذي (٣) الفقار (٤).
ومن ذلك يرفعه إلى
عبد الحميد بن سعيد ، عن أبي عبد الله