رواه محمّد بن عبد الله عن رجاء بن جميل ، عن أبيه ، عن زرارة ، عنها (١). وأمّ كلثوم ابنته عليهالسلام كانت تحت داود بن الحسن المثنّى ، وبواسطتها يصير عليّ بن طاوس الحسني حسينيّا أيضا ، فإنّها كانت جدّته.
وأعقب عليهالسلام من الباقر عليهالسلام والباهر وزيد وعليّ وعمر والحسين ، رواه الخصال عن الرضا عليهالسلام بلفظ : أنّ أسباط الحسن ستّة وأسباط الحسين ستّة كأسباط بني إسرائيل الاثني عشر (٢).
وأمّا أولاد الباقر عليهالسلام
فقال المفيد : سبعة : الصادق عليهالسلام وعبد الله من أمّ فروة. وإبراهيم وعبيد الله من أمّ حكيم درجا في حياته عليهالسلام. وعليّ وزينب لأمّ ولد. وأمّ سلمة لأمّ ولد (٣).
ومثله الزبيري في أنسابه (٤).
وأمّا أولاد الصادق عليهالسلام
فقال المفيد : عشرة : الكاظم عليهالسلام وإسحاق ومحمّد لأمّ ولد. وإسماعيل وعبد الله الأفطح وأمّ فروة من فاطمة بنت الحسين الأصغر ( وهو ابن السجّاد عليهالسلام ) وفي الكشف : بنت الحسين الأثرم (٥) ( وهو ابن المجتبى عليهالسلام ) قال (٦) : وعليّ العريضي لأمّ ولد. والعبّاس لأمّ ولد. وأسماء لأمّ ولد. وفاطمة لأمّ ولد (٧).
وزاد الزبيري : فاطمة الكبرى وبريهة من أمّ الكاظم عليهالسلام. وقال : كانت فاطمة عند محمّد بن إبراهيم الإمام فتوفّيت ، فخلف على بريهة فماتت قبل أن يدخل بها (٨).
__________________
(١) رجال النجاشي : ٣٠٤ ، الرقم ٨٣٢.
(٢) كتاب الخصال : ٤٦٦.
(٣) الإرشاد : ٢٧٠.
(٤) نسب قريش : ٦٣.
(٥) كشف الغمّة ٢ : ١٦١.
(٦) نسب قريش : ٥١.
(٧) الإرشاد : ٢٨٤.
(٨) لم نعثر عليه في نسب قريش.