الصفحه ٥٢ :
والظاهر أنّ
القائل بكونها في البقيع استند إلى خبر رواه أمالي الطوسي بأسانيده عن ابن عبّاس
في دفن
الصفحه ٨٩ : ما قال المسعودي في إثباته : حدّثني
الثقة من إخواننا عن إبراهيم بن إدريس ، قال : وجّه إليّ أبو محمّد
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام وعلى قبرها لوح عليه مكتوب : هذا قبر أمّ محمّد.
واختلف الأخبار
أيضا في كونها من جواري حكيمة الّتي
الصفحه ٧٧ : : أنّ رقيّة لمّا قتلها عثمان وقف رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على قبرها فرفع رأسه إلى السماء فدمعت
الصفحه ١٠٩ : والدليل عليه : أنّه قال قبل ذلك : « رحمهالله » وقال بعد ذلك :
« له كتاب في
الإمامة صغير ، كتاب في
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام صلوات ، وفيه : « اللهمّ أعطه في نفسه وذرّيّته ( إلى أن قال ) وصلّ على
وليّك وولاة عهدك والأئمّة من
الصفحه ٥٣ : لكفنها ، وحمل جنازتها واضطجع
في قبرها ، وقال على قبرها : اللهمّ إنّي أستودعك إيّاها
الصفحه ٦٧ :
خيارهنّ : خديجة ، ثمّ أمّ سلمة ، ثمّ ميمونة كما تقدّم في خبر الخصال.
كذلك من شرارهنّ :
عائشة ، ثمّ حفصة
الصفحه ٩٨ : وهو طفل ، فأجلسه في حجره فرماه رجل من بني
أسد بسهم ... الخ (٣).
وما اشتهر : من
أخذه إلى المعركة
الصفحه ٨ :
فالكليني قال : بعد النبوّة بخمس سنين (١١) وكذلك المسعودي
في الإثبات (١٢).
وذهب المفيد في
الكتابين إلى
الصفحه ٥ : خلت من شهر ربيع الأوّل من عام الفيل (١). وذهب في مروجه
إلى أنّه ثامنه. (٢)
والمشهور عند
العامّة أيضا
الصفحه ٥٥ :
امّه عليهالسلام من بنات ملوك
فارس. فهو وهم قطعا ، ولعلّه لم ينقل ما نقل مشافهة بل عن كتاب مصحّف
الصفحه ١٠٠ : عن الرضا عليهالسلام في خبر سليمان : أنّ عليّ بن عبد الله وامرأته وولده من
أهل الجنّة ، يا سليمان إنّ
الصفحه ١١١ :
أَهْلِي
) ـ إلى أن قال ـ فأخرجه الله عزّ وجلّ من أن يكون من أهله بمعصيته (١).
وفي خبر آخر قال
له
الصفحه ١١٣ :
ذلك الكتاب
ليتبيّن أنّه من الإمامية (١) وقد أشار إلى ذلك أيضا في أوّل نهج البلاغة (٢).
وفي خبر