الصفحه ٣٥٤ : عليهالسلام كانت له خئولة في بني مخزوم ، وإنّ شابّا منهم أتاه ، فقال
: يا خالي ، إنّ أخي وابن أبي مات وقد حزنت
الصفحه ٤٠٧ : ... ................................... ٣ : ٤١٦
إمام يخنس سنة ستّين ومائتين ... ................................ ٤ : ٢٦ ، ١٨٦
الإمام يعرّف
الصفحه ٤٢٦ : بالأماني منذ مائتي سنة .............................. ٤ : ٢٨ ، ١٨٧
« ص »
صاحب هذا الأمر لا يسمّيه
الصفحه ٩٠ :
عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام.
فقلت : قد عجبت أن
تكون هذه العجائب إلاّ لمثل هذا السيّد ، ولقد
الصفحه ١٥٦ :
فصل [١٠] : في أسرار أبي محمّد العسكري عليهالسلام
فمن ذلك : ما رواه
عليّ بن عاصم الكوفي ، قال
الصفحه ٣٥٧ :
في القبور ، وينعّم
فيها المؤمنين بنبوّة محمّد صلىاللهعليهوآله ، وولاية عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٠ : : « يا راهب ، أيّ شيء تريد؟ » فقال : من أنت؟
قال : « أنا ابن محمّد المصطفى ، وأنا ابن عليّ المرتضى ، وأنا
الصفحه ٧٠ :
الله عليه : ثمّ استقبله أمير المدينة المقيم بها من قبل بني أميّة قد نكب ونكب
حواليه حرمته وهو ينادي
الصفحه ٨١ : وحسن إسلامه » (١).
ومنها
: ما روي عن عليّ
بن مهران ، عن داود بن كثير الرقّي قال : كنّا في منزل أبي
الصفحه ١٧٢ : ، وأمّا
المكفوف فهو الذي عند الله عزّ وجلّ في أمّ الكتاب إذا خرج نفذ » (٢).
عن معمّر بن خلاّد
قال : سأل
الصفحه ٣٤٩ : منهم بأنفسهم.
ولو أنّي يا محمّد
، أردت قبض نفس بعوضة ما قدرت على قبضها حتّى يكون الله عزّ وجلّ هو
الصفحه ١٩ :
« سرّ الله عزّ
وجلّ أسرّه إلى جبرئيل عليهالسلام وأسرّه جبرئيل إلى محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٣ : وطلعت الشمس بيضاء ، فقال الخليفة : ما هذا العظم يا أبا محمّد؟
قال عليهالسلام : « هذا رجل مرّ
بقبر
الصفحه ٤٤٧ :
وا غوثاه بالله أهل بيت محمّد يموتون
جوعا .............................. ٣ : ٢٥٧
والله فدنياكم
الصفحه ٤٤٩ :
............................... ٤
: ١٠١
يا أبا كهمش ، تب إلى الله ممّا صنعته
البارحة ............................. ٤ : ٧٤
يا أبا محمّد