الصفحه ٣٥٧ : على المعاصي إن كنتم مقارفيها ».
فقيل له : يا ابن
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ففي القبور نعيم
الصفحه ١٧٧ : أسرّ رسول الله صلىاللهعليهوآله إليّ ، وائتمنك على ما ائتمنني عليه ففعل » (١).
وعن شهر بن حوشب
أنّ
الصفحه ٣٦ : » (٣).
عن صباح بن سيابة
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « قال رسول الله عليهالسلام أيّما مؤمن أو مسلم مات
الصفحه ٣٥٠ : » (١).
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله : « إنّ سعد بن
معاذ قد أصابته ضمّة ؛ لأنّه كان في خلقه مع أهله سو
الصفحه ٣٤٥ : همّ الدنيا وحزنها فقد أمنت منه ، ويقال له : رسول الله صلىاللهعليهوآله وعليّ عليهالسلام وفاطمة
الصفحه ١٦٨ :
وفي آخر : « فما
فوّضه الله إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقد فوّضه إلينا » (١).
وفي باب أنّ
الصفحه ١٠٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله . فبينما أنا ذات ليلة جالسة إذ أتت امرأة فقلت : من أنت؟
فكأنّها قضيب بان
الصفحه ٨١ : درّة بيضاء ، حولها دار خضراء مكتوب عليها : لا إله إلاّ الله محمّد
رسول الله صلىاللهعليهوآله عليّ
الصفحه ٣٥٤ : عليهالسلام كانت له خئولة في بني مخزوم ، وإنّ شابّا منهم أتاه ، فقال
: يا خالي ، إنّ أخي وابن أبي مات وقد حزنت
الصفحه ٣٢٩ : » (١).
ومنها : ما روي عن
أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه كتب لمحمّد بن أبي بكر : « عباد الله ، إنّ الموت ليس
منه
الصفحه ٤٠٥ : ......................................................... ٣ : ٤٦
أعلم أمّتي بعدي عليّ بن أبي طالب .................................... ٣ : ٢٨٠
اعلم أنّ الله
الصفحه ١٩٣ : والأرض موكّلة بستره وابتلاعه ، وإذا لبس درع رسول الله صلىاللهعليهوآله كانت عليه وفقا ،
وإذا لبسها
الصفحه ١٠ : عليهالسلام : ( إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ) ، (٤) فقال : « رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦١ :
أحبّكم لغرض الدنيا وما أردت بذلك إلاّ صلة رسول الله صلىاللهعليهوآله وما أوجب الله
عليّ من الحقّ ، قال
الصفحه ٢٥٢ : ربّنا ، اكشف عنّا هذه الظلمة » فساق الحديث إلى أن ذكر
ظهور نور ذرّيّة رسول الله لهم « فيجيء الندا