الصفحه ٣٢٢ : : « اللهمّ ثبّت قلبي على دينك » (٨).
وقوله صلىاللهعليهوآله لأسامة وقد قتل
من قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ٣١٩ : ظاهرا.
وما روي عن النبيّ
صلىاللهعليهوآله من أنّ : « الإيمان معرفة بالجنان ، وإقرار باللسان ، وعمل
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوآله
قبل أن خلق السماوات ... ............. ٢ : ٤٩٧
إنّ الله خلقنا من علّيّين وخلق أرواحنا
من فوق ذلك
الصفحه ٣٠٢ : : ( إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ ) (٥). وقال صلىاللهعليهوآله : حاسبوا أنفسكم
قبل أن تحاسبوا
الصفحه ٢٣٥ : النار » (٣).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : « إنّ أرواح
المؤمنين يرون آل محمّد صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٢٥ : كقوله صلىاللهعليهوآله : « لتأمرنّ بالمعروف
وتنهون عن المنكر أو ليسلّطنّ شراركم على خياركم فيدعو
الصفحه ٢٧٨ : وجود المعاد بوجهين :
الأوّل
: أنّ الله تعالى
وعد المكلّفين بالثواب على الطاعات وتوعّد بالعقاب على
الصفحه ٣١٠ :
وروي : أنّ الله
تعالى يسكن الأعراف طائفة من الخلق لم يستحقّوا بأعمالهم الحسنة ثواب من غير عقاب
ولا
الصفحه ٢٢٣ : ءُ اللهِ ) ـ إلى قوله تعالى : ـ ( وَقالُوا
لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا ) الآية (٢).
وقوله
الصفحه ١١٩ : : « أتدري من أنا؟ »
فقلت : لا والله.
فقال : « أنا
القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، أنا الذي أخرج
الصفحه ٢٦١ :
وقد صرّح في شرح
الزيارة الجامعة أنّ : « هذا الجسم الذي في الدنيا هو بعينه هذا المرئيّ لطيف
وكثيف
الصفحه ٢١١ : ء من « أنّ الإنسان له جسدان وجسمان :
الأوّل : مركّب من
العناصر الأربعة المعروفة المحسوسة ، وهو الآن
الصفحه ٢٦٠ : مَكِينٍ ) (٢). وقال تعالى : ( إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً مِنْ طِينٍ ) (٣).
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠١ :
وأنكره بعض
المعتزلة ذهابا إلى أنّ الأعمال أعراض لا يمكن أن توزن ، فكيف إذا زالت وتلاشت ، بل
المراد
الصفحه ٣٠٦ : * نارُ اللهِ
الْمُوقَدَةُ * الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ * إِنَّها عَلَيْهِمْ
مُؤْصَدَةٌ * فِي