الصفحه ٢٦ :
: سألت أبا جعفر محمّد بن عليّ عليهماالسلام عن قول الله عزّ وجلّ ( فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ * الْجَوارِ
الصفحه ٣١ : : «
قل لهم : إنّي غسّلته » ، فقلت : أقول لهم : إنّك غسّلته؟ قال : « نعم » (١).
عن محمّد بن جمهور
، قال
الصفحه ٣٩ : أحصوهم ، وإنّهم
ليدينون بولايتنا » (٣).
عن محمّد بن
الفضيل ، عن أبي الحسن عليهالسلام قال : « ولاية
الصفحه ٤١ :
أنا لقيتك أن لا أخرج من المدينة حتّى أعلم أنّك قائم آل محمّد صلىاللهعليهوآله أم لا؟ فلم يجبني
بشي
الصفحه ٥٠ : : « يا راهب ، أيّ شيء تريد؟ » فقال : من أنت؟
قال : « أنا ابن محمّد المصطفى ، وأنا ابن عليّ المرتضى ، وأنا
الصفحه ٥٣ : [٣] : في بيان نبذ من معجزات مولانا وسيّدنا أبي محمّد زين العابدين عليّ
بن الحسين عليهماالسلام
على وفق
الصفحه ٥٧ :
فقال : « يا محمّد
، أيّ ليلة هذه؟ » قال : ليلة كذا وكذا ، قال : « وكم مضى من الشهر؟ » قال : كذا
الصفحه ٦٠ :
يا أبا محمّد » ، فمسح
يده على عيني ووجهي فأبصرت الشمس والسماء والأرض والبيوت وكلّ شيء في الدار
الصفحه ٦٧ : دعا بابنه محمّد بن عليّ الباقر عليهالسلام ، فقال : « يا
محمّد ، » قال : « لبّيك » ، قال : « إذا كان
الصفحه ٧٠ : ـ فلمّا بصر الأمير بالباقر عليهالسلام سارع نحوه ، وقال
: يا ابن رسول الله ، أما ترى ما نزل بأمّة محمّد
الصفحه ٧١ : وأقبل علينا ، ثم
قال لابنه سرّا : « يا محمّد ، كدت أن تهلك الناس جميعا » ، قال جابر : قلت :
والله يا
الصفحه ٧٨ : لهذا فضل من رزق قديم
خصّ الله به مريم بنت عمران من الأفق الأعلى » (١).
ومنها
: ما روي عن محمّد
بن
الصفحه ٧٩ : : من الرجل؟ قال : رجل من السند والهند أردت الإمام
جعفر بن محمّد عليهماالسلام ، فأعلمت والدي بذلك
الصفحه ٨٠ : من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك أن تصلّي على محمّد عبدك ورسولك
وأمينك في خلقك وآله ، وأن تأذن لفرو هذا
الصفحه ٨١ : خلق الله نبيّا إلاّ ومحمّد أفضل
منه » ، ثمّ خلع خاتمه ووضعه على الأرض وتكلّم بشيء فانصدعت الأرض