الصفحه ٨٩ : ؟
فقال : هذا موسى
بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن
__________________
(١) طه (٢٠) : ٨٢
الصفحه ٩٣ : وخرج ، وتبعه بعض الناس وسأله عن اسمه فإذا هو موسى بن جعفر بن محمّد عليهمالسلام ، فأخبر هارون
بذلك
الصفحه ٩٥ : (١).
ومنها
: ما روي عن عليّ
بن محمّد القاشاني قال : أخبرني بعض أصحابنا أنّه حمل إلى الرضا عليهالسلام مالا له
الصفحه ٩٩ : كانت قيمته
سبعين ألف دينار ، فصرت أغنى الناس من أمثالي (٢).
ومنها
: ما روي عن أبي
محمّد الغفاري قال
الصفحه ١٠٥ : (٣).
ومنها
: ما حدّث جماعة من
أهل أصفهان منهم أبو العبّاس أحمد بن النضر وأبو جعفر محمّد بن علويّة قالوا : كان
الصفحه ١٠٧ : عليّ بن محمّد عليهالسلام صاحب العسكر وقد أتي بأكمه فأبرأه ، ورأيته يهيّئ من الطين
كهيئة الطير فينفخ
الصفحه ١١٠ : عليّ بن محمّد بن عليّ الرضا عليهمالسلام أن يبعث إليه
بأخصّ أصحابه عنده ليفصده ، فاختارني وقال : قد طلب
الصفحه ١١٤ :
هاشم قال : دخلت على أبي محمّد عليهالسلام وكان يكتب كتابا ، فحان وقت الصلاة الأولى فوضع الكتاب من
يده
الصفحه ١١٦ : : فما
شبّهت مولانا أبا محمّد حين غشينا نور وجهه إلاّ ببدر
__________________
(١) المصدر السابق :
٣١٦
الصفحه ١١٨ : محمّد عليهالسلام فقال : « ما جاء بك يا سعد؟ » فقلت : شوّقني أحمد بن إسحاق
إلى لقاء مولانا عليهالسلام
الصفحه ١١٩ : : « أتدري من أنا؟ »
فقلت : لا والله.
فقال : « أنا
القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، أنا الذي أخرج
الصفحه ١٢٢ : الوزير على الوالي
وبيده رمّانة فأعطاها الوالي ، فإذا كان مكتوبا عليها : لا إله إلاّ الله محمّد
رسول الله
الصفحه ١٢٩ : ولد اسمه محمّد
فإذا أدركته يا جابر ، فأقرئه منّي السّلام » (٢).
ثمّ ذكر أحوال
مولانا الصادق
الصفحه ١٣٤ : :
استسق فرفع يده فزال الغيم وطلعت الشمس ، فتعجّب الناس من ذلك.
فقال الخليفة
للحسن : ما هذا يا أبا محمّد
الصفحه ١٣٥ : ناس من أهل مكّة بين الركن والمقام أو عمر بن عبد العزيز واسمه محمّد
بن عبد الله بن المنصور فيوافق ما