الصفحه ١٩ :
وقد أمر عز وجل نبيه
صلى الله عليه وآله بقوله « وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٤٠ :
وابي
بصير عن ابي عبد الله عليه السلام في صدر المقدمة ما هو صريح في الحض على ذلك ، ولا ريب أن في
الصفحه ٣١ :
فيه
قرابة الرسول صلى الله عليه وآله وقرابة المؤمنين الثابتة بسبب الايمان ـ تتأدى بالاحسان اليهم
الصفحه ٩ : التي من أبرزها طول العمر ، وفي السادس صلة الذرية الصالحة ويريد بهم الائمة الطاهرين من ذرية الرسول صلى
الصفحه ٤٥ : مسألة والله ما اريد بها الا فكاك رقبتي من النار . فكأنه رق له فاستوى جالساً ، فقال : يا نجية سلني فلا
الصفحه ٣٣ : اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ
أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ
الصفحه ١١ : أخاه الشيخ عبد العالي بن الشيخ علي الذي له اللمعة في عدم عينية الجمعة .
* *
*
النسخة
الصفحه ١٧ : من الذنب العظيم ، وقد . . . الشارع على الترغيب فيها والوعيد على تركها .
وفي عدة مواضع قد حض
الله
الصفحه ٣٢ : وان لم يكن رحماً للواصل كزوجة الاب والاخ ومولاه ، وأدناها السلام بنفسه أو رسوله ، والدعاء بظهر الغيب
الصفحه ٧ : العامة والخاصة
وانحدرت ـ مع بعض التطور ـ من الاباء الى الابناء ، تجعل الانسان محدود التصرف في طيشه
الصفحه ١٠ : الرياض له من المؤلفات :
١ ـ كتاب عمدة المقال في كفر أهل الضلال ـ يعني المتصوفة ـ ألفه
باسم الشاه طهماسب
الصفحه ٨ :
مدارج الحياة الا تحت ضوابط وأصول تكون منهاجاً له يسير
على ضوئها .
ولذا نرى المجتمعات كلها ـ بلا
الصفحه ٤٧ : اشياء ، والصحيح عندي انه يقسم نصيبه على مواليه العارفين بحقه من أهل الفقه والصلاح والسداد .
والله
الصفحه ٣٧ : للرحم فينقصه الله عز وجل ويجعل أجله الى ثلاث سنين .
وباسناده عن الحسن بن
علي الوشاءِ عن ابي الحسن
الصفحه ٢٩ : السلام سوى الاول ، وهو قاض بأن للنبي صلى الله عليه وآله في القرابة معنى خاصاً به ، للقطع بأن القرابة في