الصفحه ٤٣ :
وعلى
أهل بيته الذين هم الائمة المعصومون عليه وعليهم السلام ، فلا يكون في عدم دفعها اليهم ترك
الصفحه ٢٠ : يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ » (٢)
نزلت في رحم آل محمد عليه وعليهم السلام ، وقد تكون في
الصفحه ٢٤ :
ولان الاعتناء به في
نظر الشارع أتم من غيره ، ولهذا ورثه وكتب له الوصية عند حضور الموت بتوفير
الصفحه ٢٥ :
واما المقالة
ففيها مطالب :
المطلب الاول
(
في بيان معنى الرحم )
« الرحم » لغة
الصفحه ٤٢ : : فيسكنهم في الوسيلة حتى لا يحجبون عن محمد وأهل بيته .
قلت : قد تضمن ذلك
كله الحض العظيم منه صلى الله عليه
الصفحه ١٢ : الاخ
العلامة الجليل السيد محمود المرعشي في تنمية المكتبة وتهيئة الوسائل المطلوبة للمراجعين واستقبالهم
الصفحه ٢٢ : ، وانها معلقة بالعرش تنادي : اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني .
قلت : لا ينافي ذلك
ما رواه الصدوق في
الصفحه ١ :
أطائب الكلم في صلة الرحم
الصفحه ١٤ :
أطائب الكلم في بيان صلة الرحم
الصفحه ١٦ :
فاستخرت الله سبحانه
وكتبت ما تيسر من ذلك ، ووسمتها بـ ( أطائب الكلم في بيان صلة الرحم
الصفحه ١٨ :
الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ » (٨) .
ومن ذلك الامر بالشكر
للوالدين في قوله جل ثناؤه « أَنِ
الصفحه ٣٥ : قطعك .
وروى الشيخ في
التهذيب باسناده عن السكوني عنه عليه السلام قال : سئل رسول الله صلى الله عليه