الصفحه ٣٧ : للرحم فينقصه الله عز وجل ويجعل أجله الى ثلاث سنين .
وباسناده عن الحسن بن
علي الوشاءِ عن ابي الحسن
الصفحه ٤٧ : اشياء ، والصحيح عندي انه يقسم نصيبه على مواليه العارفين بحقه من أهل الفقه والصلاح والسداد .
والله
الصفحه ٤١ :
وفي الحديث المستفيض
عن النبي صلى الله عليه وآله ورواه الشيخ في التهذيب باسناده عن عيسى بن عبد
الصفحه ٨ :
عليه في سلوكه ، والاحاديث الشريفة كثير منها توجهه الى تقويم أفكاره وتعديل تصرفاته في دينه ونفسه
وأهله
الصفحه ٣٤ :
وبمدلول هذه الاية
جملة من النصوص ، وقد أشرنا فيما تقدم الى استثناءِ الوالدين للاية المتقدمة
الصفحه ٢٩ : السلام سوى الاول ، وهو قاض بأن للنبي صلى الله عليه وآله في القرابة معنى خاصاً به ، للقطع بأن القرابة في
الصفحه ١٩ :
وقد أمر عز وجل نبيه
صلى الله عليه وآله بقوله « وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٩ :
الى الاخ المسلم والجار والانصاف في التعامل واعطاء
الحقوق الى أصحابها والسعي في قضاء الحوائج ، كما
الصفحه ٤٠ : يتوهم من ذلك
احتياجه الى الصلة ، لما رواه الثقة الكليني عن الحسين بن محمد بن عامر قال : قال ابو عبد الله
الصفحه ٧ : العامة والخاصة
وانحدرت ـ مع بعض التطور ـ من الاباء الى الابناء ، تجعل الانسان محدود التصرف في طيشه
الصفحه ٢٧ : اليه معدود قرابة اذا كان مسلماً .
ويضعف بأنه قد لا
يساعد العرف عليه ، فان من عرض تقربه الى جد بعيد
الصفحه ٣٥ :
يرفضكم
الله جميعاً . قال : فكيف أصنع ؟ قال : تصل من قطعك ، وتعطي من حرمك ، وتعفو عمن ظلمك ، فانك
الصفحه ٤٣ : لصلتهم ، وهو الذي اختاره العلامة في التذكرة ، لما فيهم من الغض والنقص وتسلط المتصدق وعلو مرتبته على
الصفحه ٤٦ : : فرفع جسده عن الوسادة فاستقبل القبلة ودعا بدعاء لم افهم منه شيئاً الا سمعناه في آخر دعائه وهو يقول
الصفحه ٣٦ : عن الجاهلين ، بناءاً على ما أورده القوم ـ منهم المقداد بن عبد الله السيوري ـ من أنها لما نزلت سأل