الصفحه ٣٨ : المراحل الدراسية المقررة ، وبذلك يحرمون من التخرج من المدارس الاعدادية ،
ويحرمون لاحقاً من الدخول الى
الصفحه ٤٥ :
الاساس ، فان مجلس ادارة المدرسة يجب ان
ينتخب من ابناء المحلة بالتصويت المباشر. وعند اكتمال تشكيل
الصفحه ٥١ : الطالب
الفقير يترك الجامعة لا لأنه لا يستطيع تسديد الاجور الجامعية فحسب ، بل لان
عائلته تحتاج الى من يكدح
الصفحه ٥٤ :
بعيدون عن كل ذلك لان وضعهم الاجتماعي لا يساعدهم على الارتفاع الى مستوى الطبقة
المتوسطة والعليا. وهذا
الصفحه ٤٩ :
الفرد على دفعها هي المقياس. حيث ينصرف الكثير من اذكياء الطبقة المتوسطة والفقيرة
الى الدخول في الجامعات
الصفحه ٤٨ :
تذهب حتما الى القلة من الافراد ، وهذه
القلة هي التي ستحوز على قصب السبق ، وستقتطف النصيب الاكبر من
الصفحه ٧٠ : العلوم التطبيقية التي
تؤدي الى الفساد والضرر.
وربما يستفاد من مقتضى نص قوله تعالى في
خطاب النبي
الصفحه ٣٦ :
الرأسمالية الى حالات كلية ، بحيث تجعل الطالب لا يرى الحياة والعالم الاّ من خلال
هذه المناهج. بمعنى ان العلاقة
الصفحه ٨ : ما ورد الى منزل طرح في انائه
الذي يشرب منه الماء شيئاً من الطين الذي تزوده من بلده ، ويشوب الما
الصفحه ٢٠ : ما ورد الى منزل طرح في انائه
الذي يشرب منه الماء شيئاً من الطين الذي تزوده من بلده ، ويشوب الما
الصفحه ٣٩ : من الاطباء والمهندسين يسعون الى جعل مهنتهم محصورة ضمن عدد محدود
من الافراد حتى يتسنى لهم الحصول على
الصفحه ٥٦ : بالعدالة والتساوي
اولى من الحديث عن تكافؤ الفرص ؟ واذا كانت الحصة العظمى من هذه الفرص تذهب الى
افراد الطبقة
الصفحه ٧ : كل يوم شيئاً
رطباً بارداً ويروح بدنه ، ويقل الحركة ، ويكثر النظر الى من يحب. ومن أراد أن
يحرق السودا
الصفحه ١٩ : كل يوم شيئاً
رطباً بارداً ويروح بدنه ، ويقل الحركة ، ويكثر النظر الى من يحب. ومن أراد أن
يحرق السودا
الصفحه ٤٤ :
من القرن العشرين ،
اضطر النظام التعليمي الى تغيير مناهجه التعليمية وذلك بوضع دروس جديدة سميت