في اقتضاض الأبكار ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ ) ـ. |
[ عكرمة ] ص / ٢٢١. |
فياضتان ـ في قوله عزّ وجلّ : ( نَضَّاخَتانِ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١٨٩. |
فيما بين أطراف شجرها يعني يمس بعضها بعضا كالمعروشات ، ويقول : ذوات فصول عن كل شيء ـ في قوله عزّ وجلّ : ( ذَواتا أَفْنانٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١٨٩. |
ـ ق ـ |
|
قاصرات الطرف على أزواجهن فلا يبغون غير أزواجهن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢١٨. |
قال لي عبد الله بن عبّاس : أتدري ما سعة جهنّم؟ قلت : لا ، قال : أجل والله ، ما تدري أن بين شحمة أذن أحدهم وبين عاتقه مسيرة سبعين خريفا. |
[ مجاهد ] ص / ٣١٧. |
قال علي بن أبي طالب ليهودي : أين جهنّم؟ فقال اليهودي : تحت البحر ، فقال علي : صدق ثم قرأ : ( وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ). |
[ سعيد بن المسيّب ] ص / ٢٦٤. |
قام فينا معاذ بن جبل فقال : يا بني أود إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم تعلمون أن المعاد إلى الله عزّ وجلّ. |
[ عمرو بن ميمون ] ص / ٣٢٢. |
قرأ إبراهيم التيمي في قصصه ( فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ ) فقال إبراهيم : سبحان من قطع من النيران ثيابا. |
[ سالم ] ص / ٢٩٦. |
قد بلغ أناها وحان شربها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧. |
قد علموا أن كلّ غريم مفارق غريمه إلاّ غريم جهنّم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) ـ. |
[ الحسن ] ص / ٣١٩. |
قدرت للكف ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قَدَّرُوها تَقْدِيراً ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢٠١. |
قدم علينا رجل من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم دمشق فرأى ما فيه الناس ـ يعني من الدنيا ـ فقال : وما يغني عنهم أليس من ورائهم الفلق؟. |
[ عبد الجبّار الخولاني ] ص / ٢٧٦. |
قصر أبصارهن على أزواجهن وقلوبهن وأنفسهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم في خيام اللؤلؤ ـ في قوله عزّ وجلّ : ( مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢١٨. |
قصر طرفهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم والله ما هن متبرّجات ولا متطلّعات ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) ـ. |
[ الحسن ] ص / ٢١٨. |
قصرن طرفهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَعِنْدَهُمْ قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ ) ـ. |
[ مجاهد ] ص / ٢١٩. |