عجائز كن في الدنيا عمشا رمصا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً ) ـ. |
[ أنس ] ص / ٢١٧. |
عطاء غير منقطع ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٣٣٢. |
عقارب لها أنياب كالنخل الطوال ـ في قوله عزّ وجلّ : ( زِدْناهُمْ عَذاباً فَوْقَ الْعَذابِ ) ـ. |
[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٣١٠. |
عن أزواجهن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢١٥. |
عواشق ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عُرُباً ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٢١٦. |
العربى : المعتشقات لبعولتهن والأتراب : المستويات بسن واحد. |
[ الحسن ] ص / ٢١٨. |
ـ غ ـ |
|
غرموا ما نعموا في الدّنيا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) ـ. |
[ محمد بن قيس ] ص / ٣١٩. |
الغساق ما ينقطع من جلود أهل النار وصديدهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( حَمِيماً وَغَسَّاقاً ) ـ. |
[ إبراهيم ] ص / ٢٩١. |
الغي : نهر حميم في النار يقذف فيه الذين يتبعون الشهوات ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) ـ. |
[ ابن مسعود ] ص / ٢٧٣. |
ـ ف ـ |
|
فالملك الكبير ، أن رسول ربّ العزّة يأتيه بالتحفة واللطف فلا يصل إليه حتى يستأذن له عليه فيقول للحاجب : استأذن على وليّ الله فإني لست أصل إليه ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) ـ. |
[ أبو سليمان الداراني ] ص / ٢٣٨. |
فقد شاء ربّك أن يخلدوا في الجنّة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٣٣٣. |
فقد شاء ربّك أن يخلدوا فيها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) ـ. |
[ ابن عبّاس ] ص / ٣٣٣. |
في الجنّة شجر نبت السندس منه يكون ثياب أهل الجنّة. |
[ مرثد بن عبد الله اليزني ] ص / ١٩٥. |