الصفحه ٣٨ :
فقال
: يا بن رسول الله أريد أن أسالك عن أمر أنت أعلم به منّي ، فقال له : إجلس يا عثمان ، فقام
الصفحه ٣٦ : من أعاظم
الشيعة لا نحتمل في حقّهم أنّهم كذبوا أو أخطأوا ويحصل القطع من
نقلهما ، وهما ينقلان عن عبد
الصفحه ٤١ : والى يومنا ، انه لم يشكك أحد من الشيعة في جلالة هؤلاء السفراء ولم يحتمل كذبهم ، وهم أربعة :
الأول
الصفحه ٢٨ :
ثم عن الامام الصادق عليهالسلام ، ذكر فيه سبعة وخمسين حديثاً.
وقد جمعتُ الأحاديث
فكانت مائة
الصفحه ٣٠ : مات أبوه بلا خلف ، ومنهم من يقول أنّه ولد قبل موت أبيه بسنتين ... » إلى أن يقول الامام : « يا زرارة
الصفحه ٣٤ : : « قولوا الحجة من آل محمّد » (١).
على اي حال ، رغم هذا
التعتيم الإعلامي الذي حاول الأئمة علیهمالسلام أن
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله رب
العالمين ، وصلّى الله على محمد وعلىٰ آله
الصفحه ٣٩ : علي بن أبي العزاقر الشلمغاني ، وغير ذلك إلى عشرة أو أكثر من الذين أدعوا الوكالة والسفارة عن الامام
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس
الصفحه ٢٤ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الى أن يردا عليه الحوض.
وهذا يدلّ على أنّ
العترة الطاهرة مستمرة مع
الصفحه ٣٣ : التعتيم الإعلامي
بالنسبة الى اسم الامام وولادته عليهالسلام الذي قام به الأئمة علیهمالسلام ، السلطة اطلعت
الصفحه ٣٧ : » ، قالت حكيمة : فاستحييت من أبي محمد وممّا وقع في قلبي ورجعت إلى البيت خجلة ، فإذا هي قد قطعت الصلاة وخرجت
الصفحه ١٦ :
إلى
ذلك قرائن من هنا وهناك ، يحصل العلم بسببها على مستوى حساب الاحتمال.
فلنفترض أنّ هناك
شخصاً
الصفحه ١٠ : إلى ست ، طبيعي الآيات التي لا تحتاج إلى تفسير من قبل أهل البيت سلام الله عليهم والتي هي ظاهرة بنفسها
الصفحه ٢٧ : في كمال الدين جعلها في أبواب :
باب ما روي عن النبي
في الامام المهدي ، ذكر فيه خمسة وأربعين حديثاً