الصفحه ٩ : يمكن إبرازه في بعدين :
البعد الأول
: التشكيك في الفكرة
من الأساس ، فالإمام المهدي سلام الله عليه لم
الصفحه ١٠ : يتمّه على جميع الكرة الأرضية ، ومصداق ذلك لم يتحقق بعد ، وحيث أنّه لا يحتمل في حقه سبحانه عز وجل الإخبار
الصفحه ٣ : ............................................ ٧
التشكيك
في فكرة الامام المهدي عليهالسلام ................... ٩
البعد الأوّل التشكيك في أصل الفكرة
الصفحه ١٣ : أو أكثر للأخوة العامة فقط.
البعد الثاني : التشكيك
في الولادة :
البعد الثاني للتشكيك
هو التشكيك في
الصفحه ١٧ :
المتواتر العدالة والوثاقة ؟
النكتة هي : أنّ
الخبر المتواتر حسب الفرض يفيد العلم ، لكثرة المخبرين ، وبعد
الصفحه ٢١ : أنّ الدلالة لم تكن صريحة أو السند لم يكن قطعياً ، أما بعد قطعية السند وصراحة الدلالة ، فالاجتهاد لا
الصفحه ٦ : » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل
بين يدي القارئ
الصفحه ١٦ : وإلى أكثر ، افترض أنّنا شاهدناه لا يستعمل الدواء بعد ذلك وكان حينما يحضر في مكان يستعمل الدواء ، فهذا
الصفحه ١٨ : ، فان
هذا صحيح لو فرض أنّ الرواية كانت واحدة أو اثنتين أو ثلاث أو أربع أو خمس أو عشر ، أما بعد فرض أن
الصفحه ١٩ : بذلك الشيء ، وإن اختلفت هذه الأخبار من الجوانب الأخرى في التفاصيل.
وبعد هذا فليس من
حقّنا أن نناقش في
الصفحه ٣٦ : وقال : يا عمّة اجعلي الليلة إفطارك عندي فإنّ
الله عز وجل سيسرّك بوليّه وحجّته على خلقه خليفتي من بعدي
الصفحه ٣٩ : بعد وفاة الامام الصادق اتضح بطلان هذه العقيدة ، والواقفيّة ادعوا أنّ الامام المهدي الذي يبقى هو الامام
الصفحه ٤١ : ، وكان هذا وكيلاً عن الامام الهادي وعن الامام العسكري وبعد ذلك عن الامام الحجة صلوات الله عليهم.
الثاني