الصفحه ١٠ : مجموعة كبيرة من الروايات.
الاستدلال بالآيات في
بطلان التشكيك :
أمّا الآيات فأتمكن
أن أقول هي بين خمس
الصفحه ١١ :
هذا
البعد من التشكيك ، وإنّما أريد أن أمرّ عليه مرّ الكرام كتمهيد إلى البعد الثاني الذي هو أساس
الصفحه ١٢ :
من
أهل بيتي يواطىء إسمه إسمي » (١).
حديث آخر : « لا تقوم
الساعة حتى تملأ الأرض ظلماً وجوراً
الصفحه ٣٦ : من أعاظم
الشيعة لا نحتمل في حقّهم أنّهم كذبوا أو أخطأوا ويحصل القطع من
نقلهما ، وهما ينقلان عن عبد
الصفحه ٣٧ : وعدني أبو محمد من أمر ولي الله ، فقمت قبل الوقت الذي كنت أقوم في كلّ ليلة للصلاة ، فصلّيت صلاة الليل حتى
الصفحه ١٦ :
إلى
ذلك قرائن من هنا وهناك ، يحصل العلم بسببها على مستوى حساب الاحتمال.
فلنفترض أنّ هناك
شخصاً
الصفحه ٣٤ : : « قولوا الحجة من آل محمّد » (١).
على اي حال ، رغم هذا
التعتيم الإعلامي الذي حاول الأئمة علیهمالسلام أن
الصفحه ٣٥ : : سألته وقلت :
من أعامل ؟ وعمّن آخذ وقول من أقبل ؟ فقال : « العمري ثقتي ، فما أدّى إليك عنّي فعنّي يؤدّي
الصفحه ٢٥ : وغيرهما من طرق أهل السنة ، ومن طرقنا أيضاً قد رواه غير واحد كالشيخ الصدوق مثلاً في كمال الدين والحديث
الصفحه ٣٣ :
العامل
الثالث
رؤية بعض الشيعة للامام
المهدي عليهالسلام ، كما حدّثت به مجموعة من
الصفحه ٣٨ :
فقال
: يا بن رسول الله أريد أن أسالك عن أمر أنت أعلم به منّي ، فقال له : إجلس يا عثمان ، فقام
الصفحه ٣٠ : ، وكانت موجودة من تلك الفترة ، فالإمام
يقول لزرارة : « وهو المنتظر وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول
الصفحه ٩ : يمكن إبرازه في بعدين :
البعد الأول
: التشكيك في الفكرة
من الأساس ، فالإمام المهدي سلام الله عليه لم
الصفحه ١٥ : .
ثانيهما : حساب
الاحتمال.
والتواتر كما تعلمون
يعني : أن يخبر بالقضية مجموعة كبيرة من المخبرين بحيث لا
الصفحه ١٧ :
القضية الثانية :
لا يلزم في الخبر
المتواتر أن يكون المخبر من الثقات ، فان اشتراط